Selasa, 10 Februari 2009
More Tabu which, "Free Sex" or "Sex Education"?
BY you, which is taboo, free sex (free sex) or sex education (sex education)? Nowadays, free sex is no longer a taboo to be discussed. As far as I know, free sex is a western life style to enter Indonesia and feared influence of culture and lifestyle in Indonesia.
Initially free sex is taboo among the Indonesian people in general. However, in line with the development of time and thought patterns of the Indonesian people, many of them less attention and seems so indifferent to the irregularities that occur in the environment. Can not be denied, it seems there are commonplace in almost all major cities in Indonesia. As in the environment or the area around the campus student rentals. Even among young people is not considered taboo anymore. Many teenagers who do sex before. This is one of the negative impact of globalization and technology development.
In large cities, the progress of technology has been involved in at least depravity of this nation. Like the internet that provide broad global information from many different aspects, both positive and negative. In addition, the sophistication of technology, access to pornographic films not one thing it was found difficult. Lifestyle is not only mushroom in the big cities. In small towns are almost a "culture" when children are still young people who do not get the blessing for the faithful married lovers, a shortcut that many do is sex before marriage. In the end parents hold the wedding would not bear the shame if the grandchildren born without a father.
So, where the role of government? Here is the problem. The development of technology that causes insertion of a variety of information not controlled, it is clearly difficult to control. However, sex education or sex education can reduce the damage to morale and should be the normal, it is still taboo be discussed in the middle of the Indonesian people.
Government should work with communities to provide sex education to children who started early. In this case, the parents' role is very important. Will be very good if the sex education in espionage experts experienced to provide comprehensive sex education, so that children can understand it correctly.
Sex education not only explain the vital organs and sex of the person who made the withdrawal already married, but aims to bring their attitudes and instill responsibility for themselves and their environment. This can prevent more damage to the free sex culture culture, lifestyle, and moral in all of the Indonesian people, especially teenagers who are the future of the nation. Clearly, from the description above, you can conclude which should be far more taboo to be done according to the culture in Indonesia.
Initially free sex is taboo among the Indonesian people in general. However, in line with the development of time and thought patterns of the Indonesian people, many of them less attention and seems so indifferent to the irregularities that occur in the environment. Can not be denied, it seems there are commonplace in almost all major cities in Indonesia. As in the environment or the area around the campus student rentals. Even among young people is not considered taboo anymore. Many teenagers who do sex before. This is one of the negative impact of globalization and technology development.
In large cities, the progress of technology has been involved in at least depravity of this nation. Like the internet that provide broad global information from many different aspects, both positive and negative. In addition, the sophistication of technology, access to pornographic films not one thing it was found difficult. Lifestyle is not only mushroom in the big cities. In small towns are almost a "culture" when children are still young people who do not get the blessing for the faithful married lovers, a shortcut that many do is sex before marriage. In the end parents hold the wedding would not bear the shame if the grandchildren born without a father.
So, where the role of government? Here is the problem. The development of technology that causes insertion of a variety of information not controlled, it is clearly difficult to control. However, sex education or sex education can reduce the damage to morale and should be the normal, it is still taboo be discussed in the middle of the Indonesian people.
Government should work with communities to provide sex education to children who started early. In this case, the parents' role is very important. Will be very good if the sex education in espionage experts experienced to provide comprehensive sex education, so that children can understand it correctly.
Sex education not only explain the vital organs and sex of the person who made the withdrawal already married, but aims to bring their attitudes and instill responsibility for themselves and their environment. This can prevent more damage to the free sex culture culture, lifestyle, and moral in all of the Indonesian people, especially teenagers who are the future of the nation. Clearly, from the description above, you can conclude which should be far more taboo to be done according to the culture in Indonesia.
مزيد من محرم الذي ، "حرية ممارسة الجنس" و "التربية الجنسية"؟
من قبلك ، وهي من المحرمات ، وحرية ممارسة الجنس (حرية ممارسة الجنس أو الثقافة الجنسية (الثقافة الجنسية)؟ في أيامنا هذه ، وحرية ممارسة الجنس لم يعد من المحرمات التي ستجري مناقشتها. وحسب علمي ، وحرية ممارسة الجنس هو نمط الحياة الغربية لدخول اندونيسيا ومخاوف من تأثير الثقافة ونمط الحياة في إندونيسيا.
في البداية حرة الجنس من المحرمات لدى الشعب الاندونيسي بشكل عام. ومع ذلك ، وتمشيا مع تطور الزمن والفكر وأنماط الشعب الإندونيسي ، وكثير منهم أقل من الاهتمام ويبدو غير مبال المخالفات التي تحدث في البيئة. ولا يمكن إنكار ذلك ، يبدو أن هناك شائعة في معظم المدن الكبرى في اندونيسيا. كما هو الحال في البيئة أو المنطقة المحيطة بالجامعة الطالب الإيجارات. حتى في أوساط الشباب لا يعتبر من المحرمات بعد الآن. كثير من المراهقين الذين الجنس من قبل. وهذا هو أحد الآثار السلبية للعولمة وتطوير التكنولوجيا.
في المدن الكبيرة ، وتقدم التكنولوجيا ، وقد شاركت في ما لا يقل عن فساد هذه الأمة. مثل شبكة الانترنت التي تقدم معلومات عالمية واسعة من مختلف الجوانب الإيجابية والسلبية على السواء. بالإضافة إلى ذلك ، فإن تطور التكنولوجيا ، والحصول على الأفلام الإباحية ليست شيئا واحدا كان من الصعب العثور على. نمط حياة وليس فقط الفطر في المدن الكبيرة. في المدن الصغيرة تكاد تكون "ثقافة" ما زالت عند الأطفال الصغار الذين لا يحصلون على نعمة وفية لعشاق متزوجة ، اختصرت كثيرا من القيام به هو أن ممارسة الجنس قبل الزواج. في نهاية عقد زواج الوالدين لن يتحمل العار إذا الأحفاد المولودين بدون أب.
بذلك ، يكون فيها دور الحكومة؟ هنا المشكلة. تطوير التكنولوجيا التي تتسبب في إدخال مجموعة متنوعة من المعلومات التي لا ، فمن الواضح أنه من الصعب السيطرة عليها. بيد أن الثقافة الجنسية أو التربية الجنسية يمكن أن تقلل من الأضرار التي لحقت المعنويات ويجب أن تكون طبيعية ، فإنه لا يزال من المحرمات التي ستناقش في وسط الشعب الاندونيسى.
يتعين على الحكومة العمل مع المجتمعات المحلية لتوفير التثقيف الجنسي للأطفال الذي بدأ في وقت مبكر. في هذه الحالة ، ودور الوالدين هو في غاية الأهمية. وسيكون جيدا للغاية اذا التربية الجنسية في التجسس لحساب اسرائيل والخبراء من ذوي الخبرة لتقديم خدمات شاملة في التربية الجنسية ، بما يساعد الطفل على فهم صحيح.
التربية الجنسية ليست سوى تفسير والحيوية الجنسية للشخص الذي قدم بالفعل الانسحاب متزوج ، ولكنها تهدف الى طرح مواقف وغرس المسؤولية عن أنفسهم وبيئتهم. هذا ويمكن منع حدوث المزيد من الضرر لحرية الثقافة والجنس والثقافة ونمط الحياة ، والأخلاقية في كل من اندونيسيا من الناس وخاصة المراهقين الذين هم مستقبل الأمة. من الواضح ، من الوصف أعلاه ، يمكنك أن تختتم التي ينبغي أن تكون أكبر بكثير من المحرمات إلى أن يتم ذلك وفقا للثقافة في اندونيسيا.
في البداية حرة الجنس من المحرمات لدى الشعب الاندونيسي بشكل عام. ومع ذلك ، وتمشيا مع تطور الزمن والفكر وأنماط الشعب الإندونيسي ، وكثير منهم أقل من الاهتمام ويبدو غير مبال المخالفات التي تحدث في البيئة. ولا يمكن إنكار ذلك ، يبدو أن هناك شائعة في معظم المدن الكبرى في اندونيسيا. كما هو الحال في البيئة أو المنطقة المحيطة بالجامعة الطالب الإيجارات. حتى في أوساط الشباب لا يعتبر من المحرمات بعد الآن. كثير من المراهقين الذين الجنس من قبل. وهذا هو أحد الآثار السلبية للعولمة وتطوير التكنولوجيا.
في المدن الكبيرة ، وتقدم التكنولوجيا ، وقد شاركت في ما لا يقل عن فساد هذه الأمة. مثل شبكة الانترنت التي تقدم معلومات عالمية واسعة من مختلف الجوانب الإيجابية والسلبية على السواء. بالإضافة إلى ذلك ، فإن تطور التكنولوجيا ، والحصول على الأفلام الإباحية ليست شيئا واحدا كان من الصعب العثور على. نمط حياة وليس فقط الفطر في المدن الكبيرة. في المدن الصغيرة تكاد تكون "ثقافة" ما زالت عند الأطفال الصغار الذين لا يحصلون على نعمة وفية لعشاق متزوجة ، اختصرت كثيرا من القيام به هو أن ممارسة الجنس قبل الزواج. في نهاية عقد زواج الوالدين لن يتحمل العار إذا الأحفاد المولودين بدون أب.
بذلك ، يكون فيها دور الحكومة؟ هنا المشكلة. تطوير التكنولوجيا التي تتسبب في إدخال مجموعة متنوعة من المعلومات التي لا ، فمن الواضح أنه من الصعب السيطرة عليها. بيد أن الثقافة الجنسية أو التربية الجنسية يمكن أن تقلل من الأضرار التي لحقت المعنويات ويجب أن تكون طبيعية ، فإنه لا يزال من المحرمات التي ستناقش في وسط الشعب الاندونيسى.
يتعين على الحكومة العمل مع المجتمعات المحلية لتوفير التثقيف الجنسي للأطفال الذي بدأ في وقت مبكر. في هذه الحالة ، ودور الوالدين هو في غاية الأهمية. وسيكون جيدا للغاية اذا التربية الجنسية في التجسس لحساب اسرائيل والخبراء من ذوي الخبرة لتقديم خدمات شاملة في التربية الجنسية ، بما يساعد الطفل على فهم صحيح.
التربية الجنسية ليست سوى تفسير والحيوية الجنسية للشخص الذي قدم بالفعل الانسحاب متزوج ، ولكنها تهدف الى طرح مواقف وغرس المسؤولية عن أنفسهم وبيئتهم. هذا ويمكن منع حدوث المزيد من الضرر لحرية الثقافة والجنس والثقافة ونمط الحياة ، والأخلاقية في كل من اندونيسيا من الناس وخاصة المراهقين الذين هم مستقبل الأمة. من الواضح ، من الوصف أعلاه ، يمكنك أن تختتم التي ينبغي أن تكون أكبر بكثير من المحرمات إلى أن يتم ذلك وفقا للثقافة في اندونيسيا.
Mana yang Lebih Tabu, ”Free Sex” atau ”Sex Education”?
MENURUT Anda, manakah yang lebih tabu, free sex (seks bebas) atau sex education (pendidikan seks)? Dewasa ini, free sex tidak lagi merupakan hal yang tabu untuk diperbincangkan. Sejauh yang saya ketahui, free sex merupakan western life style yang masuk ke Indonesia serta dikhawatirkan mempengaruhi budaya dan gaya hidup di Indonesia.
Awalnya free sex merupakan hal tabu di kalangan masyarakat Indonesia pada umumnya. Namun, seiring dengan perkembangan zaman dan pola pikir masyarakat Indonesia, banyak dari mereka kurang begitu memperhatikan dan seolah acuh tak acuh dengan penyimpangan yang terjadi di lingkungannya. Tak dapat dipungkiri, hal tersebut seolah sudah lumrah terjadi hampir di seluruh kota-kota besar di Indonesia. Seperti di lingkungan sekitar kampus atau kawasan persewaan mahasiswa. Bahkan di kalangan para remaja dianggap sudah tidak tabu lagi. Banyak remaja yang melakukan seks sebelum. Inilah salah satu dampak negatif dari globalisasi dan perkembangan teknologi.
Di kota-kota besar, sudah tentu kemajuan teknologi ikut andil dalam kerusakan moral bangsa ini. Seperti halnya jaringan internet yang luas secara global memberikan banyak informasi lengkap dari berbagai aspek, baik positif maupun negatif. Selain itu, dengan kecanggihan teknologi, mengakses film-film porno bukan lagi satu hal yang sulit didapatkan. Gaya hidup ini bukan hanya menjamur di kota-kota besar. Di kota-kota kecil pun hampir menjadi "budaya" tatkala anak yang masih remaja yang belum mendapat restu untuk menikah dengan kekasih setia, jalan pintas yang banyak dilakukan adalah seks sebelum nikah. Pada akhirnya orangtua melangsungkan pernikahan karena tidak mau menanggung malu jika cucunya lahir tanpa ayah.
Lantas, dimanakah peran pemerintah? Di sinilah permasalahannya. Perkembangan teknologi yang menyebabkan masuknya berbagai informasi tak terkontrol, sudah jelas sulit dikendalikan. Akan tetapi, sex education atau pendidikan seks yang dapat mengurangi kerusakan moral tersebut dan seharusnya menjadi hal yang lumrah, justru masih tabu diperbincangkan di tengah masyarakat Indonesia.
Seharusnya pemerintah bekerja sama dengan masyarakat untuk memberikan pendidikan seks terhadap anak-anaknya yang dimulai sejak usia dini. Dalam hal ini, orangtua berperan sangat penting. Akan sangat baik jika penyuluhan pendidikan seks ditangani para ahli yang berpengalaman untuk memberikan pendidikan seks yang komprehensif, sehingga anak-anak dapat memahaminya dengan benar.
Pendidikan seks bukan hanya menerangkan organ vital dan hubungan seks yang dilakukan layaknya orang yang sudah menikah, tetapi bertujuan untuk menyadarkan mereka dan menanamkan sikap tanggung jawab terhadap diri mereka dan lingkungannya. Hal ini dapat mencegah lebih banyak free sex yang merusak kultur budaya, gaya hidup, dan moral di semua kalangan masyarakat Indonesia, terutama remaja yang merupakan masa depan bangsa. Jelas, dari uraian di atas, Anda dapat menyimpulkan manakah yang seharusnya jauh lebih tabu untuk dilakukan menurut kebudayaan di Indonesia.
Awalnya free sex merupakan hal tabu di kalangan masyarakat Indonesia pada umumnya. Namun, seiring dengan perkembangan zaman dan pola pikir masyarakat Indonesia, banyak dari mereka kurang begitu memperhatikan dan seolah acuh tak acuh dengan penyimpangan yang terjadi di lingkungannya. Tak dapat dipungkiri, hal tersebut seolah sudah lumrah terjadi hampir di seluruh kota-kota besar di Indonesia. Seperti di lingkungan sekitar kampus atau kawasan persewaan mahasiswa. Bahkan di kalangan para remaja dianggap sudah tidak tabu lagi. Banyak remaja yang melakukan seks sebelum. Inilah salah satu dampak negatif dari globalisasi dan perkembangan teknologi.
Di kota-kota besar, sudah tentu kemajuan teknologi ikut andil dalam kerusakan moral bangsa ini. Seperti halnya jaringan internet yang luas secara global memberikan banyak informasi lengkap dari berbagai aspek, baik positif maupun negatif. Selain itu, dengan kecanggihan teknologi, mengakses film-film porno bukan lagi satu hal yang sulit didapatkan. Gaya hidup ini bukan hanya menjamur di kota-kota besar. Di kota-kota kecil pun hampir menjadi "budaya" tatkala anak yang masih remaja yang belum mendapat restu untuk menikah dengan kekasih setia, jalan pintas yang banyak dilakukan adalah seks sebelum nikah. Pada akhirnya orangtua melangsungkan pernikahan karena tidak mau menanggung malu jika cucunya lahir tanpa ayah.
Lantas, dimanakah peran pemerintah? Di sinilah permasalahannya. Perkembangan teknologi yang menyebabkan masuknya berbagai informasi tak terkontrol, sudah jelas sulit dikendalikan. Akan tetapi, sex education atau pendidikan seks yang dapat mengurangi kerusakan moral tersebut dan seharusnya menjadi hal yang lumrah, justru masih tabu diperbincangkan di tengah masyarakat Indonesia.
Seharusnya pemerintah bekerja sama dengan masyarakat untuk memberikan pendidikan seks terhadap anak-anaknya yang dimulai sejak usia dini. Dalam hal ini, orangtua berperan sangat penting. Akan sangat baik jika penyuluhan pendidikan seks ditangani para ahli yang berpengalaman untuk memberikan pendidikan seks yang komprehensif, sehingga anak-anak dapat memahaminya dengan benar.
Pendidikan seks bukan hanya menerangkan organ vital dan hubungan seks yang dilakukan layaknya orang yang sudah menikah, tetapi bertujuan untuk menyadarkan mereka dan menanamkan sikap tanggung jawab terhadap diri mereka dan lingkungannya. Hal ini dapat mencegah lebih banyak free sex yang merusak kultur budaya, gaya hidup, dan moral di semua kalangan masyarakat Indonesia, terutama remaja yang merupakan masa depan bangsa. Jelas, dari uraian di atas, Anda dapat menyimpulkan manakah yang seharusnya jauh lebih tabu untuk dilakukan menurut kebudayaan di Indonesia.
Mana yang Lebih Tabu, ”Free Sex” atau ”Sex Education”?
MENURUT Anda, manakah yang lebih tabu, free sex (seks bebas) atau sex education (pendidikan seks)? Dewasa ini, free sex tidak lagi merupakan hal yang tabu untuk diperbincangkan. Sejauh yang saya ketahui, free sex merupakan western life style yang masuk ke Indonesia serta dikhawatirkan mempengaruhi budaya dan gaya hidup di Indonesia.
Awalnya free sex merupakan hal tabu di kalangan masyarakat Indonesia pada umumnya. Namun, seiring dengan perkembangan zaman dan pola pikir masyarakat Indonesia, banyak dari mereka kurang begitu memperhatikan dan seolah acuh tak acuh dengan penyimpangan yang terjadi di lingkungannya. Tak dapat dipungkiri, hal tersebut seolah sudah lumrah terjadi hampir di seluruh kota-kota besar di Indonesia. Seperti di lingkungan sekitar kampus atau kawasan persewaan mahasiswa. Bahkan di kalangan para remaja dianggap sudah tidak tabu lagi. Banyak remaja yang melakukan seks sebelum. Inilah salah satu dampak negatif dari globalisasi dan perkembangan teknologi.
Di kota-kota besar, sudah tentu kemajuan teknologi ikut andil dalam kerusakan moral bangsa ini. Seperti halnya jaringan internet yang luas secara global memberikan banyak informasi lengkap dari berbagai aspek, baik positif maupun negatif. Selain itu, dengan kecanggihan teknologi, mengakses film-film porno bukan lagi satu hal yang sulit didapatkan. Gaya hidup ini bukan hanya menjamur di kota-kota besar. Di kota-kota kecil pun hampir menjadi "budaya" tatkala anak yang masih remaja yang belum mendapat restu untuk menikah dengan kekasih setia, jalan pintas yang banyak dilakukan adalah seks sebelum nikah. Pada akhirnya orangtua melangsungkan pernikahan karena tidak mau menanggung malu jika cucunya lahir tanpa ayah.
Lantas, dimanakah peran pemerintah? Di sinilah permasalahannya. Perkembangan teknologi yang menyebabkan masuknya berbagai informasi tak terkontrol, sudah jelas sulit dikendalikan. Akan tetapi, sex education atau pendidikan seks yang dapat mengurangi kerusakan moral tersebut dan seharusnya menjadi hal yang lumrah, justru masih tabu diperbincangkan di tengah masyarakat Indonesia.
Seharusnya pemerintah bekerja sama dengan masyarakat untuk memberikan pendidikan seks terhadap anak-anaknya yang dimulai sejak usia dini. Dalam hal ini, orangtua berperan sangat penting. Akan sangat baik jika penyuluhan pendidikan seks ditangani para ahli yang berpengalaman untuk memberikan pendidikan seks yang komprehensif, sehingga anak-anak dapat memahaminya dengan benar.
Pendidikan seks bukan hanya menerangkan organ vital dan hubungan seks yang dilakukan layaknya orang yang sudah menikah, tetapi bertujuan untuk menyadarkan mereka dan menanamkan sikap tanggung jawab terhadap diri mereka dan lingkungannya. Hal ini dapat mencegah lebih banyak free sex yang merusak kultur budaya, gaya hidup, dan moral di semua kalangan masyarakat Indonesia, terutama remaja yang merupakan masa depan bangsa. Jelas, dari uraian di atas, Anda dapat menyimpulkan manakah yang seharusnya jauh lebih tabu untuk dilakukan menurut kebudayaan di Indonesia.
Awalnya free sex merupakan hal tabu di kalangan masyarakat Indonesia pada umumnya. Namun, seiring dengan perkembangan zaman dan pola pikir masyarakat Indonesia, banyak dari mereka kurang begitu memperhatikan dan seolah acuh tak acuh dengan penyimpangan yang terjadi di lingkungannya. Tak dapat dipungkiri, hal tersebut seolah sudah lumrah terjadi hampir di seluruh kota-kota besar di Indonesia. Seperti di lingkungan sekitar kampus atau kawasan persewaan mahasiswa. Bahkan di kalangan para remaja dianggap sudah tidak tabu lagi. Banyak remaja yang melakukan seks sebelum. Inilah salah satu dampak negatif dari globalisasi dan perkembangan teknologi.
Di kota-kota besar, sudah tentu kemajuan teknologi ikut andil dalam kerusakan moral bangsa ini. Seperti halnya jaringan internet yang luas secara global memberikan banyak informasi lengkap dari berbagai aspek, baik positif maupun negatif. Selain itu, dengan kecanggihan teknologi, mengakses film-film porno bukan lagi satu hal yang sulit didapatkan. Gaya hidup ini bukan hanya menjamur di kota-kota besar. Di kota-kota kecil pun hampir menjadi "budaya" tatkala anak yang masih remaja yang belum mendapat restu untuk menikah dengan kekasih setia, jalan pintas yang banyak dilakukan adalah seks sebelum nikah. Pada akhirnya orangtua melangsungkan pernikahan karena tidak mau menanggung malu jika cucunya lahir tanpa ayah.
Lantas, dimanakah peran pemerintah? Di sinilah permasalahannya. Perkembangan teknologi yang menyebabkan masuknya berbagai informasi tak terkontrol, sudah jelas sulit dikendalikan. Akan tetapi, sex education atau pendidikan seks yang dapat mengurangi kerusakan moral tersebut dan seharusnya menjadi hal yang lumrah, justru masih tabu diperbincangkan di tengah masyarakat Indonesia.
Seharusnya pemerintah bekerja sama dengan masyarakat untuk memberikan pendidikan seks terhadap anak-anaknya yang dimulai sejak usia dini. Dalam hal ini, orangtua berperan sangat penting. Akan sangat baik jika penyuluhan pendidikan seks ditangani para ahli yang berpengalaman untuk memberikan pendidikan seks yang komprehensif, sehingga anak-anak dapat memahaminya dengan benar.
Pendidikan seks bukan hanya menerangkan organ vital dan hubungan seks yang dilakukan layaknya orang yang sudah menikah, tetapi bertujuan untuk menyadarkan mereka dan menanamkan sikap tanggung jawab terhadap diri mereka dan lingkungannya. Hal ini dapat mencegah lebih banyak free sex yang merusak kultur budaya, gaya hidup, dan moral di semua kalangan masyarakat Indonesia, terutama remaja yang merupakan masa depan bangsa. Jelas, dari uraian di atas, Anda dapat menyimpulkan manakah yang seharusnya jauh lebih tabu untuk dilakukan menurut kebudayaan di Indonesia.
Refraining dari negara-pantang hanya pendidikan seks
LOS ANGELES - Dalam sebuah pemberontakan terhadap munculnya pantang hanya pendidikan seks, menyatakan akan kembali turun jutaan dolar dalam hibah federal, tidak mau menerima White House dictates uang yang digunakan untuk kelas hampir secara khusus berfokus pada pengajaran kesucian.
Di Ohio, Gubernur Ted Strickland berkata bahwa meskipun di negara lambat ekonomi gambar, dia tidak hanya melihat dalam mengambil bagian dalam Negara kontroversial pantang Pendidikan Program Hibah lagi.
Lima negara-negara lain - Connecticut, Rhode Island, Montana, New Jersey, dan Wisconsin - telah putus program atau rencana untuk dilakukan pada akhir tahun. Program ini dikelola oleh sebuah unit dari US Department of Heath Manusia dan Layanan.
Strickland, seperti kebanyakan yang lainnya gubernur yang tarik steker pada pendanaan, mengatakan dalam menarik dari program bulan terakhir yang telah terlalu banyak batasan dan aturan yang akan praktis.
Antara lain, uang tidak dapat digunakan untuk mempromosikan penggunaan kondom atau kontrasepsi dan memerlukan guru untuk menekankan ide seperti peluru anak-anak di luar ikatan perkawinan yang merusak masyarakat dan "mungkin berbahaya efek psikologis dan fisik."
Dan, menurut wakil gubernur, Keith Dailey, Strickland melihat sedikit bukti bahwa program telah efektif.
"Kami telah menghabiskan jutaan dolar pada pendidikan pertama dimulai sejak Ohio mendapatkan bantuan uang pada tahun 1998," kata Dailey. "Jika negara akan keluar uang untuk mengajar dan melindungi anak-anak, gubernur percaya lebih baik untuk dibelanjakan dalam cerdas, pendekatan lebih komprehensif."
Yang menyatakan akan menolak seperti pendanaan alarm hanya pantang-kelompok yang bersikeras bahwa pemotongan off sumber pendapatan ini akan menutup puluhan kelompok nirlaba pendidikan seks dan meremehkan kemajuan yang telah dibuat untuk memerangi teen kehamilan dan membatasi penyebaran penyakit seksual.
Serikat telah menggunakan uang untuk membantu masyarakat dan sekolah swasta dan mulai menjalankan program-program pendidikan, mengembangkan ruang kelas instruksi untuk kelompok nirlaba, dan membayar untuk iklan dan media promosi lainnya.
"Ada anak-anak yang tidak ingin tahu bagaimana cara memakai kondom, karena mereka tidak ingin berhubungan seks," kata Leslee Unruh, presiden dan ketua eksekutif dari South Dakota berbasis Nasional pantang Clearinghouse, negara terbesar jaringan pantang pendidik. "Jadi mengapa tidak dapat anak-anak yang ingin abstain sama ada waktu, dana, dan pendidikan di kelas sebagai anak-anak yang memiliki jenis kelamin?"
Untuk kritik, kebijakan pergeseran alamat berkembang kekhawatiran bahwa pemuda yang aktif seksual yang tidak mendapatkan akses ke informasi medis yang akurat tentang penggunaan kontrasepsi dan pencegahan penyakit.
Oct 3 Dalam sebuah laporan yang disurvei pantang program di 10 negara, Pemerintah Akuntabilitas Kantor menyimpulkan bahwa program telah membuktikan tidak bekerja, dan pada waktu mengajar anak-anak medis tidak akurat tentang kondom dan AIDS.
Laporan yang ditemukan di salah satu contoh, bahan yang digunakan di dalam kelas "salah menyarankan bahwa HIV dapat melewati kondom karena latex yang digunakan dalam kondom adalah keropos."
Dalam program lain, anak-anak yang diajarkan adalah salah "ketika seseorang terinfeksi virus papilloma manusia, virus adalah 'hadir untuk hidup". "
"Just saying no tersebut tidak berfungsi," kata Cecile Richards, president of Planned Parenthood
Di Ohio, Gubernur Ted Strickland berkata bahwa meskipun di negara lambat ekonomi gambar, dia tidak hanya melihat dalam mengambil bagian dalam Negara kontroversial pantang Pendidikan Program Hibah lagi.
Lima negara-negara lain - Connecticut, Rhode Island, Montana, New Jersey, dan Wisconsin - telah putus program atau rencana untuk dilakukan pada akhir tahun. Program ini dikelola oleh sebuah unit dari US Department of Heath Manusia dan Layanan.
Strickland, seperti kebanyakan yang lainnya gubernur yang tarik steker pada pendanaan, mengatakan dalam menarik dari program bulan terakhir yang telah terlalu banyak batasan dan aturan yang akan praktis.
Antara lain, uang tidak dapat digunakan untuk mempromosikan penggunaan kondom atau kontrasepsi dan memerlukan guru untuk menekankan ide seperti peluru anak-anak di luar ikatan perkawinan yang merusak masyarakat dan "mungkin berbahaya efek psikologis dan fisik."
Dan, menurut wakil gubernur, Keith Dailey, Strickland melihat sedikit bukti bahwa program telah efektif.
"Kami telah menghabiskan jutaan dolar pada pendidikan pertama dimulai sejak Ohio mendapatkan bantuan uang pada tahun 1998," kata Dailey. "Jika negara akan keluar uang untuk mengajar dan melindungi anak-anak, gubernur percaya lebih baik untuk dibelanjakan dalam cerdas, pendekatan lebih komprehensif."
Yang menyatakan akan menolak seperti pendanaan alarm hanya pantang-kelompok yang bersikeras bahwa pemotongan off sumber pendapatan ini akan menutup puluhan kelompok nirlaba pendidikan seks dan meremehkan kemajuan yang telah dibuat untuk memerangi teen kehamilan dan membatasi penyebaran penyakit seksual.
Serikat telah menggunakan uang untuk membantu masyarakat dan sekolah swasta dan mulai menjalankan program-program pendidikan, mengembangkan ruang kelas instruksi untuk kelompok nirlaba, dan membayar untuk iklan dan media promosi lainnya.
"Ada anak-anak yang tidak ingin tahu bagaimana cara memakai kondom, karena mereka tidak ingin berhubungan seks," kata Leslee Unruh, presiden dan ketua eksekutif dari South Dakota berbasis Nasional pantang Clearinghouse, negara terbesar jaringan pantang pendidik. "Jadi mengapa tidak dapat anak-anak yang ingin abstain sama ada waktu, dana, dan pendidikan di kelas sebagai anak-anak yang memiliki jenis kelamin?"
Untuk kritik, kebijakan pergeseran alamat berkembang kekhawatiran bahwa pemuda yang aktif seksual yang tidak mendapatkan akses ke informasi medis yang akurat tentang penggunaan kontrasepsi dan pencegahan penyakit.
Oct 3 Dalam sebuah laporan yang disurvei pantang program di 10 negara, Pemerintah Akuntabilitas Kantor menyimpulkan bahwa program telah membuktikan tidak bekerja, dan pada waktu mengajar anak-anak medis tidak akurat tentang kondom dan AIDS.
Laporan yang ditemukan di salah satu contoh, bahan yang digunakan di dalam kelas "salah menyarankan bahwa HIV dapat melewati kondom karena latex yang digunakan dalam kondom adalah keropos."
Dalam program lain, anak-anak yang diajarkan adalah salah "ketika seseorang terinfeksi virus papilloma manusia, virus adalah 'hadir untuk hidup". "
"Just saying no tersebut tidak berfungsi," kata Cecile Richards, president of Planned Parenthood
الدول الامتناع عن العفة فقط الثقافة الجنسية
لوس انجليس (رويترز) -- في ظهور الثورة على الامتناع عن ممارسة الجنس فقط ، والتعليم ، ورفض الدول ملايين الدولارات من المنح الاتحادية ، على استعداد لقبول املاءات البيت الابيض ان هذه الاموال ستستخدم لفصول تركز حصريا تقريبا على تعليم العفة.
في ولاية اوهايو تيد ستريكلاند حاكم وقال انه بغض النظر عن الدولة الراكد الصورة الاقتصادية ، انه ببساطة لا يرى جدوى من المشاركة في جدل الدولة الامتناع التعليم غرانت البرنامج بعد الآن.
خمس دول أخرى -- كونيتيكت ورود ايلاند ومونتانا ونيوجيرسي ، ويسكونسن -- تسربوا من برنامج أو خطة للقيام بها في نهاية السنة. البرنامج الذي تديره وحدة من وزارة الصحة والخدمات البشرية.
ستريكلاند ، شأنها في ذلك شأن معظم الحكام الآخرين الذين سحب قابس على التمويل ، وقال في الانسحاب من هذا البرنامج في الشهر الماضي أن لديها الكثير من القيود والقواعد التي يتعين العملية.
من بين أمور أخرى ، هذه الاموال لا يمكن استخدامها لتشجيع استخدام وسائل منع الحمل أو الواقي الذكري والمعلمين يتطلب التأكيد على الأفكار التي تحمل مثل الأطفال خارج إطار الزواج تضر المجتمع و "من المحتمل أن يكون لها الضارة الآثار النفسية والجسدية".
واستنادا الى المتحدث باسم محافظ كيث ديلي ، ستريكلاند ترى أدلة كافية على أن البرنامج كان فعالا.
واضاف "لقد أنفقت ملايين الدولارات على مثل هذا التعليم منذ أوهايو أول باشرت منح الأموال في عام 1998 ،" ديلي. "اذا كانت الدولة سوف تنفق الاموال على التعليم وحماية الاطفال ومحافظ يعتقد أنه من الأفضل أن تنفق عليه في أكثر ذكاء ، نهج أكثر شمولا".
ان هذه الدول هي الى انخفاض التمويل إنذارات العفة فقط المجموعات ، والتي تصر على أن قطع هذا المصدر من مصادر الإيرادات ستغلق العشرات من المجموعات غير الربحية والتثقيف الجنسي ، وتقويض التقدم الذي أحرزته لمكافحة حمل المراهقات والحد من انتشار الأمراض التي تنتقل بالاتصال الجنسي.
وقد استخدمت الولايات الاموال للمساعدة في المدارس العامة والخاصة وبدء تشغيل البرامج التعليمية ، وتطوير عملية التدريس لمجموعات غير ربحية ، ودفع تكاليف الدعاية والحملات الاعلامية وغيرها.
وقال "هناك أطفال الذين لا يرغبون في معرفة كيفية وضع الواقي ، لأنهم لا يريدون لممارسة الجنس". Leslee Unruh ، الرئيس والمدير التنفيذي للداكوتا الجنوبية الوطنية المرتكزة على الامتناع عن تبادل المعلومات ، وهو أكبر شبكة الامتناع المربين. "لماذا لا يمكن للأطفال الذين يرغبون في الامتناع عن التصويت على قدم المساواة من الوقت ، والتمويل ، والتعليم في قاعات الدراسة كما الاطفال الذين يمارسون الجنس؟"
على النقاد ، وتحولا في السياسة يعالج قلق متزايد من الشباب النشطين جنسيا لا طبيا الحصول على معلومات دقيقة عن استخدام وسائل منع الحمل والوقاية من الأمراض.
في 3 اكتوبر التقرير ان برامج الامتناع عن الاستطلاع في 10 ولايات ، ومكتب المحاسبة الحكومي أن هذه البرامج لم يثبت للعمل ، وتعليم الأطفال في بعض الأحيان غير دقيقة عن العوازل الطبية والإيدز.
وخلص التقرير إلى أنه في حالة واحدة ، والمواد المستخدمة في فئة "غير صحيحة واقترح أن الفيروس يمكن أن تمر عبر الرفالات لأن اللثي المستخدمة في الرفالات قابل للاختراق".
في برنامج آخر ، يدرس الأطفال بطريقة خاطئة على أنه "عندما يكون الشخص مصاب فيروس الورم الحليمي البشري ، وهو الفيروس هو هذا من أجل الحياة'. "
واضاف "لا يقول لا يعمل" ، وقالت سيسيل ريتشاردز ، رئيس لتنظيم الأسرة
States refraining from abstinence-only sex education
LOS ANGELES -- In an emerging revolt against abstinence-only sex education, states are turning down millions of dollars in federal grants, unwilling to accept White House dictates that the money be used for classes focused almost exclusively on teaching chastity.
In Ohio, Governor Ted Strickland said that regardless of the state's sluggish economic picture, he simply did not see the point in taking part in the controversial State Abstinence Education Grant program anymore.
Five other states -- Connecticut, Rhode Island, Montana, New Jersey, and Wisconsin -- have dropped out of the program or plan to do by the end of the year. The program is managed by a unit of the US Department of Heath and Human Service.
Strickland, like most of the other governors who are pulling the plug on the funding, said in pulling out of the program last month that it has too many restrictions and rules to be practical.
Among other things, the money cannot be used to promote condom or contraceptive use and requires teachers to emphasize ideas such as bearing children outside of wedlock is harmful to society and "likely to have harmful psychological and physical effects."
And, according to the governor's spokesman, Keith Dailey, Strickland sees little evidence that the program has been effective.
"We've spent millions of dollars on such education since Ohio first started getting grant money in 1998," Dailey said. "If the state is going to spend money on teaching and protecting kids, the governor believes it's better to spend it in a smarter, more comprehensive approach."
That states are declining such funding alarms abstinence-only groups, which insist that cutting off this source of revenue will close dozens of nonprofit sex education groups and undermine the progress they have made to fight teen pregnancy and curtail the spread of sexually transmitted diseases.
States have used the money to help public and private schools start and run educational programs, develop classroom instruction for nonprofit groups, and pay for advertising and other media campaigns.
"There are kids who don't want to know how to put on a condom, because they don't want to have sex," said Leslee Unruh, president and chief executive of the South Dakota-based National Abstinence Clearinghouse, the nation's largest network of abstinence educators. "So why can't kids who want to abstain have equal time, funding, and education in the classroom as kids who are having sex?"
To critics, the policy shift addresses growing concerns that sexually active youths are not getting access to medically accurate information about the use of contraceptives and disease prevention.
In an Oct. 3 report that surveyed abstinence programs in 10 states, the Government Accountability Office concluded that such programs have not proven to work, and at times teach children medically inaccurate about condoms and AIDS.
The report found that in one instance, materials used in the class "incorrectly suggested that HIV can pass through condoms because the latex used in condoms is porous."
In another program, children were wrongly taught that "when a person is infected with the human papilloma virus, the virus is 'present for life.' "
"Just saying no is not working," said Cecile Richards, president of Planned Parenthood
In Ohio, Governor Ted Strickland said that regardless of the state's sluggish economic picture, he simply did not see the point in taking part in the controversial State Abstinence Education Grant program anymore.
Five other states -- Connecticut, Rhode Island, Montana, New Jersey, and Wisconsin -- have dropped out of the program or plan to do by the end of the year. The program is managed by a unit of the US Department of Heath and Human Service.
Strickland, like most of the other governors who are pulling the plug on the funding, said in pulling out of the program last month that it has too many restrictions and rules to be practical.
Among other things, the money cannot be used to promote condom or contraceptive use and requires teachers to emphasize ideas such as bearing children outside of wedlock is harmful to society and "likely to have harmful psychological and physical effects."
And, according to the governor's spokesman, Keith Dailey, Strickland sees little evidence that the program has been effective.
"We've spent millions of dollars on such education since Ohio first started getting grant money in 1998," Dailey said. "If the state is going to spend money on teaching and protecting kids, the governor believes it's better to spend it in a smarter, more comprehensive approach."
That states are declining such funding alarms abstinence-only groups, which insist that cutting off this source of revenue will close dozens of nonprofit sex education groups and undermine the progress they have made to fight teen pregnancy and curtail the spread of sexually transmitted diseases.
States have used the money to help public and private schools start and run educational programs, develop classroom instruction for nonprofit groups, and pay for advertising and other media campaigns.
"There are kids who don't want to know how to put on a condom, because they don't want to have sex," said Leslee Unruh, president and chief executive of the South Dakota-based National Abstinence Clearinghouse, the nation's largest network of abstinence educators. "So why can't kids who want to abstain have equal time, funding, and education in the classroom as kids who are having sex?"
To critics, the policy shift addresses growing concerns that sexually active youths are not getting access to medically accurate information about the use of contraceptives and disease prevention.
In an Oct. 3 report that surveyed abstinence programs in 10 states, the Government Accountability Office concluded that such programs have not proven to work, and at times teach children medically inaccurate about condoms and AIDS.
The report found that in one instance, materials used in the class "incorrectly suggested that HIV can pass through condoms because the latex used in condoms is porous."
In another program, children were wrongly taught that "when a person is infected with the human papilloma virus, the virus is 'present for life.' "
"Just saying no is not working," said Cecile Richards, president of Planned Parenthood
Senin, 09 Februari 2009
Sex Education in Schools
As a parent, you need to be fully aware of what your teen is taught about sex at school for two reasons. One, you want to be sure that the information is complete, accurate and reflects your family’s values. Two, you want to be sure that you are prepared to answer questions your teen may have.
Today, there are two different types of sex education classes. Depending on what your state or local school district mandates, your teen will either be learning the Comprehensive Sexuality Education or the Abstinence-Only-Until-Marriage Program. These programs represent two completely different schools of thought, but either way, it is imperative for you to know what your child is learning. You will need to do your best not to get caught up in the politics of the sex education classes as much as be the buffer or the fill-in person for your teenager.
Comprehensive Sexuality Education is a program that starts in kindergarten and continues through high school. It brings up age appropriate sexuality topics and covers the broad spectrum of sex education, including safe sex, STDs, contraceptives, masturbation, body image, and more. If this is the type of sex education your teen is receiving at school there may be times that you need to buffer some of the information, as it may have come sooner than your teenager needed it.
Abstinence-Only-Until-Marriage Programs emphasize abstinence from all sexual behaviors and do not cover information on contraceptives, STDs, masturbation, etc. If this is the sexual education program your teenager is in, you will need to be prepared to teach your teenager about these topics. You will need to be prepared to be the person who fills them in on the information.
Typically, most schools fall in the middle of the two types of programs. Either way, you will need to know what your teenager is being - or is not being - taught about sex and their sexuality. Then you can be prepared for their questions with the correct answers, and not leave it to their friends or the media to educate them.
Today, there are two different types of sex education classes. Depending on what your state or local school district mandates, your teen will either be learning the Comprehensive Sexuality Education or the Abstinence-Only-Until-Marriage Program. These programs represent two completely different schools of thought, but either way, it is imperative for you to know what your child is learning. You will need to do your best not to get caught up in the politics of the sex education classes as much as be the buffer or the fill-in person for your teenager.
Comprehensive Sexuality Education is a program that starts in kindergarten and continues through high school. It brings up age appropriate sexuality topics and covers the broad spectrum of sex education, including safe sex, STDs, contraceptives, masturbation, body image, and more. If this is the type of sex education your teen is receiving at school there may be times that you need to buffer some of the information, as it may have come sooner than your teenager needed it.
Abstinence-Only-Until-Marriage Programs emphasize abstinence from all sexual behaviors and do not cover information on contraceptives, STDs, masturbation, etc. If this is the sexual education program your teenager is in, you will need to be prepared to teach your teenager about these topics. You will need to be prepared to be the person who fills them in on the information.
Typically, most schools fall in the middle of the two types of programs. Either way, you will need to know what your teenager is being - or is not being - taught about sex and their sexuality. Then you can be prepared for their questions with the correct answers, and not leave it to their friends or the media to educate them.
Sex Pendidikan di Sekolah
Sebagai orang tua, anda harus menyadari sepenuhnya apa yang Anda teen diajarkan tentang seks di sekolah karena dua alasan. Satu, Anda ingin memastikan bahwa informasi yang lengkap, akurat dan mencerminkan nilai-nilai dari keluarga. Dua, Anda ingin memastikan bahwa Anda bersedia untuk menjawab pertanyaan Anda mungkin telah remaja.
Saat ini, terdapat dua jenis pendidikan seks kelas. Tergantung pada negara atau daerah Anda sekolah kabupaten mandat, maka remaja akan menjadi pembelajaran yang baik Komprehensif Seksualitas Pendidikan atau pantang-Hanya-d-Pernikahan Program. Program-program ini mewakili dua sekolah berbeda pemikiran, namun salah satu cara, adalah penting bagi Anda untuk mengetahui apa anak Anda adalah belajar. Anda harus Anda lakukan terbaik untuk tidak tersangkut di dalam politik masa pendidikan seks kelas sebanyak menjadi buffer atau data-data orang untuk remaja.
Pendidikan komprehensif Seksualitas adalah program yang dimulai di taman kanak-kanak dan berlanjut sampai SMA. Ia membawa atas usia sesuai topik seksualitas dan mencakup spektrum yang luas dari pendidikan seks, termasuk aman seks, PMS, kontrasepsi, masturbation, gambar tubuh, dan banyak lagi. Jika ini adalah jenis pendidikan seks remaja Anda menerima di sekolah mungkin ada kali yang harus Anda penyangga beberapa informasi, karena mungkin telah datang cepat daripada Anda remaja itu diperlukan.
Pantang-Hanya-d-Pernikahan Program menekankan pantang dari semua perilaku seksual dan tidak mencakup informasi tentang kontrasepsi, PMS, masturbation, dll Jika ini adalah program pendidikan seksual remaja adalah Anda, Anda akan perlu disiapkan untuk mengajar anak Anda tentang topik ini. Anda perlu dipersiapkan untuk menjadi orang yang mereka dalam mengisi pada informasi.
Biasanya, sebagian besar sekolah jatuh di tengah-tengah dua jenis program. Either way, Anda perlu tahu apa yang sedang anak Anda - atau tidak - diajarkan tentang seks dan seksualitas. Maka Anda dapat mempersiapkan pertanyaan mereka dengan jawaban yang benar, dan tidak meninggalkan ke teman-teman mereka atau media untuk mendidik mereka.
Saat ini, terdapat dua jenis pendidikan seks kelas. Tergantung pada negara atau daerah Anda sekolah kabupaten mandat, maka remaja akan menjadi pembelajaran yang baik Komprehensif Seksualitas Pendidikan atau pantang-Hanya-d-Pernikahan Program. Program-program ini mewakili dua sekolah berbeda pemikiran, namun salah satu cara, adalah penting bagi Anda untuk mengetahui apa anak Anda adalah belajar. Anda harus Anda lakukan terbaik untuk tidak tersangkut di dalam politik masa pendidikan seks kelas sebanyak menjadi buffer atau data-data orang untuk remaja.
Pendidikan komprehensif Seksualitas adalah program yang dimulai di taman kanak-kanak dan berlanjut sampai SMA. Ia membawa atas usia sesuai topik seksualitas dan mencakup spektrum yang luas dari pendidikan seks, termasuk aman seks, PMS, kontrasepsi, masturbation, gambar tubuh, dan banyak lagi. Jika ini adalah jenis pendidikan seks remaja Anda menerima di sekolah mungkin ada kali yang harus Anda penyangga beberapa informasi, karena mungkin telah datang cepat daripada Anda remaja itu diperlukan.
Pantang-Hanya-d-Pernikahan Program menekankan pantang dari semua perilaku seksual dan tidak mencakup informasi tentang kontrasepsi, PMS, masturbation, dll Jika ini adalah program pendidikan seksual remaja adalah Anda, Anda akan perlu disiapkan untuk mengajar anak Anda tentang topik ini. Anda perlu dipersiapkan untuk menjadi orang yang mereka dalam mengisi pada informasi.
Biasanya, sebagian besar sekolah jatuh di tengah-tengah dua jenis program. Either way, Anda perlu tahu apa yang sedang anak Anda - atau tidak - diajarkan tentang seks dan seksualitas. Maka Anda dapat mempersiapkan pertanyaan mereka dengan jawaban yang benar, dan tidak meninggalkan ke teman-teman mereka atau media untuk mendidik mereka.
التثقيف الجنسي في المدارس
كأحد الوالدين ، عليك أن تكون على وعي تام بما الخاص بك في سن المراهقة عن تدريس الجنس في المدارس لسببين. واحد ، تريد أن تتأكد من أن المعلومات كاملة ودقيقة وتعكس القيم عائلتك. الثاني ، كنت تريد أن تكون على يقين من أنكم على استعداد للإجابة على الأسئلة الخاصة بك قد يكون في سن المراهقة.
واليوم ، هناك نوعين مختلفين من دروس الثقافة الجنسية. اعتمادا على ما دولتكم أو ولايات منطقة المدرسة المحلية ، الخاصة بك في سن المراهقة إما تعلم التعليم الجنسي الشامل أو الامتناع فقط بين البرنامج وحتى الزواج. وتمثل هذه البرامج اثنين تماما مدارس فكرية مختلفة ، ولكن في اي اتجاه ، لا بد لك أن تعرف أن طفلك التعلم. عليك بذل قصارى جهدكم ألا ننشغل في السياسة من دروس الثقافة الجنسية بقدر ما تكون عازلة أو ملء الخاص بك لشخص في سن المراهقة.
التعليم الجنسي الشامل هو البرنامج الذي يبدأ في رياض الأطفال ويستمر حتى المرحلة الثانوية. ويعرض التقرير السن المناسبة الجنسية ، ويغطي مواضيع واسعة من التثقيف الجنسي ، بما فيها ممارسة الجنس المأمون ، والأمراض التي تنتقل بالاتصال الجنسي ، منع الحمل ، والربا ، وصورة الجسم ، وأكثر من ذلك. اذا كان هذا هو نوع من التربية الجنسية في سن المراهقة ويتلقى الخاصة بك في المدرسة قد تكون هناك أوقات التي تحتاج إلى فصل بعض المعلومات ، حيث أنه قد جاء ابكر مما كان مراهقا الخاص بك تحتاج إليها.
الامتناع فقط بين البرامج وحتى الزواج بين التشديد على الامتناع عن جميع التصرفات الجنسية والمعلومات لا تغطي على وسائل منع الحمل ، الأمراض المنقولة جنسيا ، والربا ، وما إذا كان هذا هو البرنامج الخاص بك والتربية الجنسية في سن المراهقة ، عليك ان تكون على استعداد لتعليم الخاص بك فتى حول هذه المواضيع. عليك ان تكون على استعداد ليكون الشخص الذي يملأ منها على هذه المعلومات.
وعادة ، فإن معظم المدارس تقع في وسط هذين النوعين من البرامج. وفي كلتا الحالتين ، عليك أن تعرف ما يجري الخاص بك في سن المراهقة -- أو لا يجري -- تعليم عن الجنس والجنسية. بعد ذلك يمكنك أن تكون على استعداد لأسئلتهم مع إجابة صحيحة ، وعدم ترك الأمر لأصدقائهم أو وسائل الإعلام لتوعيتهم.
واليوم ، هناك نوعين مختلفين من دروس الثقافة الجنسية. اعتمادا على ما دولتكم أو ولايات منطقة المدرسة المحلية ، الخاصة بك في سن المراهقة إما تعلم التعليم الجنسي الشامل أو الامتناع فقط بين البرنامج وحتى الزواج. وتمثل هذه البرامج اثنين تماما مدارس فكرية مختلفة ، ولكن في اي اتجاه ، لا بد لك أن تعرف أن طفلك التعلم. عليك بذل قصارى جهدكم ألا ننشغل في السياسة من دروس الثقافة الجنسية بقدر ما تكون عازلة أو ملء الخاص بك لشخص في سن المراهقة.
التعليم الجنسي الشامل هو البرنامج الذي يبدأ في رياض الأطفال ويستمر حتى المرحلة الثانوية. ويعرض التقرير السن المناسبة الجنسية ، ويغطي مواضيع واسعة من التثقيف الجنسي ، بما فيها ممارسة الجنس المأمون ، والأمراض التي تنتقل بالاتصال الجنسي ، منع الحمل ، والربا ، وصورة الجسم ، وأكثر من ذلك. اذا كان هذا هو نوع من التربية الجنسية في سن المراهقة ويتلقى الخاصة بك في المدرسة قد تكون هناك أوقات التي تحتاج إلى فصل بعض المعلومات ، حيث أنه قد جاء ابكر مما كان مراهقا الخاص بك تحتاج إليها.
الامتناع فقط بين البرامج وحتى الزواج بين التشديد على الامتناع عن جميع التصرفات الجنسية والمعلومات لا تغطي على وسائل منع الحمل ، الأمراض المنقولة جنسيا ، والربا ، وما إذا كان هذا هو البرنامج الخاص بك والتربية الجنسية في سن المراهقة ، عليك ان تكون على استعداد لتعليم الخاص بك فتى حول هذه المواضيع. عليك ان تكون على استعداد ليكون الشخص الذي يملأ منها على هذه المعلومات.
وعادة ، فإن معظم المدارس تقع في وسط هذين النوعين من البرامج. وفي كلتا الحالتين ، عليك أن تعرف ما يجري الخاص بك في سن المراهقة -- أو لا يجري -- تعليم عن الجنس والجنسية. بعد ذلك يمكنك أن تكون على استعداد لأسئلتهم مع إجابة صحيحة ، وعدم ترك الأمر لأصدقائهم أو وسائل الإعلام لتوعيتهم.
Abstinence-only sex education has totally failed the nation's teens
BOSTON — I hate to bring this up right now when the ink is barely dry on your New Year's resolution. But if history is any guide, you are likely to fall off the assorted wagons to which you are currently lashed.
I don't say this to disparage your willpower. Hang onto that celery stick for dear life. And even if you stop doing those stomach crunches and start sneaking out for a smoke, at least you can comfort yourself with fond memories of your moment of resolution.
Compare that to the statistic in the newest research about teens who pledge abstinence. The majority not only break the pledge, they forget they ever made it.
This study of teens and pledges comes from Johns Hopkins researcher Janet Rosenbaum, who took a rigorous look at nearly 1,000 students. She compared teens who took a pledge of abstinence with teens of similar backgrounds and beliefs who didn't. She found absolutely no difference in their sexual behavior, or the age at which they began having sex, or the number of their partners.
In fact, the only difference was that the group that promised to remain abstinent was significantly less likely to use birth control, especially condoms, when they did have sex. The lesson many students seemed to retain from their abstinence-only program was a negative and inaccurate view of contraception.
This is not just a primer on the capacity for teenage denial or the inner workings of adolescent neurobiology. What makes this study important is simply this: "virginity pledges" are one of the ways that the government measures whether abstinence-only education is "working." They count the pledges as proof that teens will abstain. It turns out that this is like counting New Year's resolutions as proof that you lost 10 pounds.
We have been here before. And before that. And before that.
When he was running for president, George W. Bush promised, "My administration will elevate abstinence education from an afterthought to an urgent goal." Over the past eight years, a cottage industry of "abstinence-only-until-marriage" purveyors became a McMansion industry. Funding increased from $73 million a year in 2001 to $204 million in 2008. That's a grand total of $1.5 billion in federal money for an ideology in search of a methodology. And half the states refused funds to pay for sex mis-education.
By now, there's an archive of research showing that the binge was a bust. Programs mandated to teach only "the social, psychological and health gains (of) abstaining from sexual activity" and to warn of the dangers of having sex have been awarded failing grades for truth and effectiveness. As Rosenbaum says, "Abstinence-only education is required to give inaccurate information. Teens are savvy consumers of information and know what they are getting."
Our national investment in abstinence-only may not be a scam on the scale of Bernie Madoff. But this industry has had standards for truth as loose as some mortgage lenders. It manufactures a product as ill-suited to the environment as the SUV. All in all, abstinence-only education has become emblematic of the rule of ideology over science.
The sorry part is that sex education got caught in the culture wars. It has been framed, says Bill Albert of The National Campaign to Prevent Teen and Unplanned Pregnancy, as a battle between "those who wanted virginity pledges and those who wanted to hand out condoms to 14-year-olds."
Meanwhile, six in 10 teens have sex before they leave high school and 730,000 teenage girls will get pregnant this year. We see them everywhere from "Juno" to Juneau — or to be more accurate, Anchorage, where Sarah Palin, advocate of abstinence-only education, just became an unplanned grandparent.
The overwhelming majority of protective parents don't want a political battle. They want teens to delay sex and to have honest information about sexuality, including contraception. The programs that work best combine those lessons.
Soon Congress and the new administration will be asked to ante up again for abstinence-only programs. As Cecile Richards of Planned Parenthood says, abstinence-only education was "an experiment gone awry. We spent $1.5 billion and can't point to a single study that says this helps. If it doesn't help, why fund it?"
Teens are not the only masters of denial. But we are finally stepping back from the culture wars. We are, with luck, returning to something that used to be redundant — evidence-based science. That's a pledge worth signing ... and remembering.
I don't say this to disparage your willpower. Hang onto that celery stick for dear life. And even if you stop doing those stomach crunches and start sneaking out for a smoke, at least you can comfort yourself with fond memories of your moment of resolution.
Compare that to the statistic in the newest research about teens who pledge abstinence. The majority not only break the pledge, they forget they ever made it.
This study of teens and pledges comes from Johns Hopkins researcher Janet Rosenbaum, who took a rigorous look at nearly 1,000 students. She compared teens who took a pledge of abstinence with teens of similar backgrounds and beliefs who didn't. She found absolutely no difference in their sexual behavior, or the age at which they began having sex, or the number of their partners.
In fact, the only difference was that the group that promised to remain abstinent was significantly less likely to use birth control, especially condoms, when they did have sex. The lesson many students seemed to retain from their abstinence-only program was a negative and inaccurate view of contraception.
This is not just a primer on the capacity for teenage denial or the inner workings of adolescent neurobiology. What makes this study important is simply this: "virginity pledges" are one of the ways that the government measures whether abstinence-only education is "working." They count the pledges as proof that teens will abstain. It turns out that this is like counting New Year's resolutions as proof that you lost 10 pounds.
We have been here before. And before that. And before that.
When he was running for president, George W. Bush promised, "My administration will elevate abstinence education from an afterthought to an urgent goal." Over the past eight years, a cottage industry of "abstinence-only-until-marriage" purveyors became a McMansion industry. Funding increased from $73 million a year in 2001 to $204 million in 2008. That's a grand total of $1.5 billion in federal money for an ideology in search of a methodology. And half the states refused funds to pay for sex mis-education.
By now, there's an archive of research showing that the binge was a bust. Programs mandated to teach only "the social, psychological and health gains (of) abstaining from sexual activity" and to warn of the dangers of having sex have been awarded failing grades for truth and effectiveness. As Rosenbaum says, "Abstinence-only education is required to give inaccurate information. Teens are savvy consumers of information and know what they are getting."
Our national investment in abstinence-only may not be a scam on the scale of Bernie Madoff. But this industry has had standards for truth as loose as some mortgage lenders. It manufactures a product as ill-suited to the environment as the SUV. All in all, abstinence-only education has become emblematic of the rule of ideology over science.
The sorry part is that sex education got caught in the culture wars. It has been framed, says Bill Albert of The National Campaign to Prevent Teen and Unplanned Pregnancy, as a battle between "those who wanted virginity pledges and those who wanted to hand out condoms to 14-year-olds."
Meanwhile, six in 10 teens have sex before they leave high school and 730,000 teenage girls will get pregnant this year. We see them everywhere from "Juno" to Juneau — or to be more accurate, Anchorage, where Sarah Palin, advocate of abstinence-only education, just became an unplanned grandparent.
The overwhelming majority of protective parents don't want a political battle. They want teens to delay sex and to have honest information about sexuality, including contraception. The programs that work best combine those lessons.
Soon Congress and the new administration will be asked to ante up again for abstinence-only programs. As Cecile Richards of Planned Parenthood says, abstinence-only education was "an experiment gone awry. We spent $1.5 billion and can't point to a single study that says this helps. If it doesn't help, why fund it?"
Teens are not the only masters of denial. But we are finally stepping back from the culture wars. We are, with luck, returning to something that used to be redundant — evidence-based science. That's a pledge worth signing ... and remembering.
Pantang hanya pendidikan seks telah gagal total bangsa dari teens
BOSTON - I hate membawa sampai sekarang ini bila tinta yang hampir kering pada resolusi Tahun Baru. Tetapi jika sejarah adalah petunjuk, Anda akan cenderung melemah dengan berbagai macam wagons yang sedang lashed.
Saya tidak mengatakan ini untuk mengecilkan tekad Anda. Hang menuju seledri stick yang sekuat-kuatnya. Dan bahkan jika Anda berhenti melakukan crunches perut mereka mulai curiga dan keluar untuk merokok, setidaknya Anda dapat menghibur diri sendiri dengan suka kenangan Anda saat resolusi.
Bandingkan dengan statistik bahwa dalam penelitian terbaru tentang remaja yang berjanji pantang. Sebagian besar tidak hanya melanggar janji, mereka lupa mereka pernah membuatnya.
Kajian ini dan teens pledges berasal dari Johns Hopkins peneliti Janet Rosenbaum, yang mengambil teliti melihat hampir 1000 siswa. Dia dibandingkan remaja yang telah mengambil janji dari pantang teens yang sama dengan latar belakang dan kepercayaan yang tidak. Dia benar-benar tidak ditemukan perbedaan dalam perilaku seksual, atau usia di mana mereka mulai memiliki jenis kelamin, atau jumlah mitra mereka.
Bahkan, satu-satunya perbedaan adalah grup yang berjanji akan tetap yg berpuasa itu kurang signifikan cenderung menggunakan kontrol kelahiran, terutama kondom, ketika mereka melakukan hubungan seks. Pelajaran banyak siswa nampaknya tetap dari mereka hanya pantang-program yang negatif dan tidak akurat melihat kontrasepsi.
Hal ini tidak hanya primer pada kapasitas untuk remaja penolakan atau inner pekerjaan remaja neurobiology. Apa yang membuat kajian ini cukup penting adalah ini: "virginity pledges" merupakan salah satu cara bahwa pemerintah apakah tindakan pantang hanya pendidikan adalah "bekerja." Mereka menghitung pledges sebagai bukti bahwa teens akan abstain. Ternyata bahwa ini adalah seperti menghitung resolusi Tahun Baru sebagai bukti bahwa Anda kehilangan 10 pounds.
Kita telah di sini sebelumnya. Dan sebelum itu. Dan sebelum itu.
Ketika ia berjalan untuk presiden, George W. Bush berjanji, "Saya akan memperbaiki administrasi pantang pendidikan dari afterthought mendesak ke tujuan." Selama delapan tahun, sebuah kerajinan tangan dari "pantang-hanya-sampai-perkawinan" purveyors menjadi McMansion industri. Pendanaan meningkat dari $ 73 juta di tahun 2001 menjadi $ 204 juta pada 2008. That's a grand total $ 1,5 miliar di federal uang untuk ideologi dalam pencarian suatu metodologi. Dan separuh menyatakan menolak dana untuk membiayai pendidikan seks salah.
Oleh saat ini, ada arsip penelitian menunjukkan bahwa pesta mabuk-mabukan adalah payudara. Program mandat untuk mengajar hanya "sosial, psikologis dan kesehatan keuntungan (dari) abstaining dari aktivitas seksual" dan untuk memperingatkan bahaya dari seks yang telah diberikan untuk kegagalan nilai kebenaran dan efektivitas. Rosenbaum sebagai berkata, "pantang hanya pendidikan diperlukan untuk memberikan informasi yang akurat. Teens savvy adalah konsumen informasi dan tahu apa yang mereka mendapatkan."
Nasional kita investasi di pantang hanya mungkin tidak a scam pada skala Bernie Madoff. Tetapi industri ini memiliki standar kebenaran sebagai longgar karena beberapa lender hipotek. It manufactures sebagai produk kurang sesuai dengan lingkungan sebagai SUV. Segala-galanya, pantang hanya menjadi pendidikan yang bersifat lambang supremasi ideologi melalui sains.
Yang maaf adalah bagian yang mendapat pendidikan seks tertangkap dalam perang budaya. Telah frame, kata Bill Albert dari Kampanye Nasional untuk Mencegah Kehamilan Remaja dan Unplanned, sebagai peperangan antara "orang-orang yang ingin virginity pledges dan orang-orang yang ingin membagikan kondom ke 14-year-olds."
Sementara itu, enam di 10 teens have sex sebelum meninggalkan sekolah menengah dan 730.000 remaja perempuan akan hamil tahun ini. Kita melihat mereka di mana-mana dari "Juno" untuk Juneau - atau menjadi lebih akurat, Anchorage, dimana Sarah Palin, advokat yang pantang hanya pendidikan, hanya menjadi unplanned eyang.
Yang besar besar pelindung orang tua tidak ingin politik peperangan. Mereka ingin teens untuk menunda seks dan jujur ada informasi tentang seksualitas, termasuk kontrasepsi. Program-program kerja yang terbaik yang menggabungkan pelajaran.
Segera kongres yang baru dan administrasi akan diminta untuk sokongan lagi untuk pantang hanya program. Sebagai Cecile Richards dari Planned Parenthood mengatakan, pantang hanya pendidikan adalah "percobaan berjalan miring. Kami mengeluarkan $ 1,5 miliar dan tidak dapat menunjuk ke sebuah studi yang mengatakan ini membantu. Jika tidak membantu, mengapa dana itu?"
Teens bukan hanya master dari penolakan. Tetapi langkah kita akhirnya kembali dari perang budaya. Kita, dengan keberuntungan, kembali ke sesuatu yang digunakan untuk melimpah - berdasarkan bukti sains. That's a worth berjanji menandatangani ... dan mengingat.
Saya tidak mengatakan ini untuk mengecilkan tekad Anda. Hang menuju seledri stick yang sekuat-kuatnya. Dan bahkan jika Anda berhenti melakukan crunches perut mereka mulai curiga dan keluar untuk merokok, setidaknya Anda dapat menghibur diri sendiri dengan suka kenangan Anda saat resolusi.
Bandingkan dengan statistik bahwa dalam penelitian terbaru tentang remaja yang berjanji pantang. Sebagian besar tidak hanya melanggar janji, mereka lupa mereka pernah membuatnya.
Kajian ini dan teens pledges berasal dari Johns Hopkins peneliti Janet Rosenbaum, yang mengambil teliti melihat hampir 1000 siswa. Dia dibandingkan remaja yang telah mengambil janji dari pantang teens yang sama dengan latar belakang dan kepercayaan yang tidak. Dia benar-benar tidak ditemukan perbedaan dalam perilaku seksual, atau usia di mana mereka mulai memiliki jenis kelamin, atau jumlah mitra mereka.
Bahkan, satu-satunya perbedaan adalah grup yang berjanji akan tetap yg berpuasa itu kurang signifikan cenderung menggunakan kontrol kelahiran, terutama kondom, ketika mereka melakukan hubungan seks. Pelajaran banyak siswa nampaknya tetap dari mereka hanya pantang-program yang negatif dan tidak akurat melihat kontrasepsi.
Hal ini tidak hanya primer pada kapasitas untuk remaja penolakan atau inner pekerjaan remaja neurobiology. Apa yang membuat kajian ini cukup penting adalah ini: "virginity pledges" merupakan salah satu cara bahwa pemerintah apakah tindakan pantang hanya pendidikan adalah "bekerja." Mereka menghitung pledges sebagai bukti bahwa teens akan abstain. Ternyata bahwa ini adalah seperti menghitung resolusi Tahun Baru sebagai bukti bahwa Anda kehilangan 10 pounds.
Kita telah di sini sebelumnya. Dan sebelum itu. Dan sebelum itu.
Ketika ia berjalan untuk presiden, George W. Bush berjanji, "Saya akan memperbaiki administrasi pantang pendidikan dari afterthought mendesak ke tujuan." Selama delapan tahun, sebuah kerajinan tangan dari "pantang-hanya-sampai-perkawinan" purveyors menjadi McMansion industri. Pendanaan meningkat dari $ 73 juta di tahun 2001 menjadi $ 204 juta pada 2008. That's a grand total $ 1,5 miliar di federal uang untuk ideologi dalam pencarian suatu metodologi. Dan separuh menyatakan menolak dana untuk membiayai pendidikan seks salah.
Oleh saat ini, ada arsip penelitian menunjukkan bahwa pesta mabuk-mabukan adalah payudara. Program mandat untuk mengajar hanya "sosial, psikologis dan kesehatan keuntungan (dari) abstaining dari aktivitas seksual" dan untuk memperingatkan bahaya dari seks yang telah diberikan untuk kegagalan nilai kebenaran dan efektivitas. Rosenbaum sebagai berkata, "pantang hanya pendidikan diperlukan untuk memberikan informasi yang akurat. Teens savvy adalah konsumen informasi dan tahu apa yang mereka mendapatkan."
Nasional kita investasi di pantang hanya mungkin tidak a scam pada skala Bernie Madoff. Tetapi industri ini memiliki standar kebenaran sebagai longgar karena beberapa lender hipotek. It manufactures sebagai produk kurang sesuai dengan lingkungan sebagai SUV. Segala-galanya, pantang hanya menjadi pendidikan yang bersifat lambang supremasi ideologi melalui sains.
Yang maaf adalah bagian yang mendapat pendidikan seks tertangkap dalam perang budaya. Telah frame, kata Bill Albert dari Kampanye Nasional untuk Mencegah Kehamilan Remaja dan Unplanned, sebagai peperangan antara "orang-orang yang ingin virginity pledges dan orang-orang yang ingin membagikan kondom ke 14-year-olds."
Sementara itu, enam di 10 teens have sex sebelum meninggalkan sekolah menengah dan 730.000 remaja perempuan akan hamil tahun ini. Kita melihat mereka di mana-mana dari "Juno" untuk Juneau - atau menjadi lebih akurat, Anchorage, dimana Sarah Palin, advokat yang pantang hanya pendidikan, hanya menjadi unplanned eyang.
Yang besar besar pelindung orang tua tidak ingin politik peperangan. Mereka ingin teens untuk menunda seks dan jujur ada informasi tentang seksualitas, termasuk kontrasepsi. Program-program kerja yang terbaik yang menggabungkan pelajaran.
Segera kongres yang baru dan administrasi akan diminta untuk sokongan lagi untuk pantang hanya program. Sebagai Cecile Richards dari Planned Parenthood mengatakan, pantang hanya pendidikan adalah "percobaan berjalan miring. Kami mengeluarkan $ 1,5 miliar dan tidak dapat menunjuk ke sebuah studi yang mengatakan ini membantu. Jika tidak membantu, mengapa dana itu?"
Teens bukan hanya master dari penolakan. Tetapi langkah kita akhirnya kembali dari perang budaya. Kita, dengan keberuntungan, kembali ke sesuatu yang digunakan untuk melimpah - berdasarkan bukti sains. That's a worth berjanji menandatangani ... dan mengingat.
العفة فقط الثقافة الجنسية أخفق تماما الأمة المراهقين
بوسطن سلتيكس -- أنا أكره لتحقيق ذلك حتى الآن عندما لا يكاد الحبر الجاف على رأس السنة القرار. ولكن إذا استقرأنا التاريخ فإن من المرجح انك تقع قبالة متنوعة العربات التي كنت انتقد في الوقت الراهن.
لا أقول هذا الاستخفاف الإرادة الخاصة بك. ان تشبث كرفس عصا لحياة عزيزة. وحتى لو كنت يتوقف عن فعل تلك المعدة الجرش ويتسللون لبدء التدخين ، على الأقل يمكنك المتعة بنفسك مع ذكريات الخاصة بك لحظة القرار.
قارن ذلك لأحدث إحصائية في البحث عن الشباب الذين تعهد الامتناع. الأغلبية ليس فقط كسر التعهد ، أنهم ينسون أنها جعلت من أي وقت مضى.
هذه الدراسة من المراهقين والتعهدات يأتي من جون هوبكنز الباحث جانيت Rosenbaum ، الذى تولى دقيق النظر في ما يقرب من 1000 طالب. وقالت إنها بالمقارنة مع الشباب الذين حصلوا على تعهد الامتناع مماثلة مع المراهقين والخلفيات والمعتقدات الذين لا. ورأت أن لا فرق على الإطلاق في السلوك الجنسي ، أو السن التي بدأت ممارسة الجنس ، أو عدد من شركائها.
وفي الواقع ، فإن الفرق الوحيد هو أن المجموعة التي وعدت ممتنعين كانت لا تزال أقل بكثير من المحتمل أن تستخدم لمنع الحمل ، ولا سيما الرفالات ، انهن حين مارسن الجنس. الدرس الذي يبدو أن الكثير من الطلاب من الاحتفاظ فقط الامتناع عن البرنامج سلبية وغير دقيقة نظرا لمنع الحمل.
هذه ليست مجرد التمهيدي على القدرة في سن المراهقة أو إنكار الأعمال الداخلية للمراهقين بيولوجيا الأعصاب. ما يجعل من المهم في هذه الدراسة هو ببساطة : "تتعهد العذرية" هي واحدة من الطرق الى ان الحكومة ما إذا كان الامتناع عن اتخاذ تدابير والتعليم فقط هو "عمل". وهي تعول التعهدات كدليل على أن المراهقين سيمتنع عن التصويت. نجد أن مثل هذا الفرز العام الجديد دليلا على القرارات التي خسرت 10 مليون جنيه.
لقد كنا هنا من قبل. وقبل ذلك. وقبل ذلك.
عندما كان ترشيح نفسه للرئاسة جورج دبليو بوش وعد "ادارتي ستكون رفع الامتناع عن تعليم ثانوي ملحة الى الهدف". على مدى السنوات الثماني الماضية ، والصناعات المنزلية "الامتناع فقط حتى الزواج بين" باثو McMansion أصبحت الصناعة. وزيادة التمويل من 73 مليون دولار في السنة في عام 2001 إلى 204 ملايين دولار في عام 2008. هذا المجموع الكلي 1.5 مليار دولار من الاموال الفيدرالية لأيديولوجيا في منهجية البحث. ورفضت الولايات نصف الأموال اللازمة لسداد تكاليف الجنس سوء التعليم.
الآن ، هناك محفوظات البحث تبين أن حفلة كان الكساد. برامج لتعليم تكليف فقط "الاجتماعية والنفسية والصحية المكاسب (من) الامتناع عن النشاط الجنسي" ، وتحذر من مخاطر ممارسة الجنس منحت فشلها في الصفوف من أجل الحقيقة والفعالية. Rosenbaum كما يقول ، "الامتناع عن التعليم فقط ، ويلزم أن تقدم معلومات غير دقيقة. مراهقون لا مستهلك وهاو للمعلومات ومعرفة ما حصلوا عليه."
مصالحنا الوطنية والاستثمار في العفة وحدها قد لا تكون عملية احتيال على نطاق بيرني Madoff. ولكن هذه الصناعة قد معايير الحقيقة كما تفقد بعض المقرضين الرهن العقاري. انها تقوم بتصنيع منتج كما أنها غير مناسبة للالبيئة للسيارات الفارهة. وبشكل عام ، والامتناع عن التعليم فقط وأصبح رمزا للسيادة فكر على العلم.
المؤسف هو أن التربية الجنسية حوصرت ثقافة الحروب. وقد وضع ويقول بيل البرت من الحملة الوطنية لمنع الحمل غير المخطط له ، والتين ، ومعركة بين "الذين كانوا يريدون البكارة التعهدات والذين كانوا يريدون تسليم الرفالات إلى 14 من العمر".
وفي الوقت نفسه ، وستة في 10 مراهقين على ممارسة الجنس قبل خروجها من المدرسة الثانوية و730000 المراهقات الحوامل سيحصل هذا العام. نراهم في كل مكان من "جونو" إلى جانيو -- أو أن تكون أكثر دقة ، مرسى ، حيث سارة Palin ، داعية فقط الامتناع عن التعليم ، وأصبح غير مقررة الجدين.
الغالبية العظمى من الآباء والأمهات وقائية لا يريدون خوض معركة سياسية. انهم يريدون ممارسة الجنس لتأخير سن المراهقة ، ويكون أمينا على معلومات عن الحياة الجنسية ، بما فيها منع الحمل. البرامج التي تعمل على أفضل وجه الجمع بين هذه الدروس.
قريبا من الكونغرس والادارة الجديدة وسيطلب من قبل مرة اخرى لبرامج العفة فقط. كما سيسيل ريتشاردز من تنظيم الأسرة ، وتقول ، والامتناع عن التعليم فقط "فشل تجربة ذهب. أنفقنا 1.5 مليار دولار ، ولا يمكن أن تشير إلى واحد وتقول الدراسة ان هذا يساعد. وإذا لم تساعد ، لماذا الصندوق؟"
الشباب ليسوا فقط سادة الرفض. ولكننا في النهاية التراجع عن ثقافة الحروب. ونحن ، مع الحظ ، يعود الى ما كان يتم لزوم -- القائمة على الأدلة العلمية. ان التوقيع على تعهد بقيمة... والتذكر.
لا أقول هذا الاستخفاف الإرادة الخاصة بك. ان تشبث كرفس عصا لحياة عزيزة. وحتى لو كنت يتوقف عن فعل تلك المعدة الجرش ويتسللون لبدء التدخين ، على الأقل يمكنك المتعة بنفسك مع ذكريات الخاصة بك لحظة القرار.
قارن ذلك لأحدث إحصائية في البحث عن الشباب الذين تعهد الامتناع. الأغلبية ليس فقط كسر التعهد ، أنهم ينسون أنها جعلت من أي وقت مضى.
هذه الدراسة من المراهقين والتعهدات يأتي من جون هوبكنز الباحث جانيت Rosenbaum ، الذى تولى دقيق النظر في ما يقرب من 1000 طالب. وقالت إنها بالمقارنة مع الشباب الذين حصلوا على تعهد الامتناع مماثلة مع المراهقين والخلفيات والمعتقدات الذين لا. ورأت أن لا فرق على الإطلاق في السلوك الجنسي ، أو السن التي بدأت ممارسة الجنس ، أو عدد من شركائها.
وفي الواقع ، فإن الفرق الوحيد هو أن المجموعة التي وعدت ممتنعين كانت لا تزال أقل بكثير من المحتمل أن تستخدم لمنع الحمل ، ولا سيما الرفالات ، انهن حين مارسن الجنس. الدرس الذي يبدو أن الكثير من الطلاب من الاحتفاظ فقط الامتناع عن البرنامج سلبية وغير دقيقة نظرا لمنع الحمل.
هذه ليست مجرد التمهيدي على القدرة في سن المراهقة أو إنكار الأعمال الداخلية للمراهقين بيولوجيا الأعصاب. ما يجعل من المهم في هذه الدراسة هو ببساطة : "تتعهد العذرية" هي واحدة من الطرق الى ان الحكومة ما إذا كان الامتناع عن اتخاذ تدابير والتعليم فقط هو "عمل". وهي تعول التعهدات كدليل على أن المراهقين سيمتنع عن التصويت. نجد أن مثل هذا الفرز العام الجديد دليلا على القرارات التي خسرت 10 مليون جنيه.
لقد كنا هنا من قبل. وقبل ذلك. وقبل ذلك.
عندما كان ترشيح نفسه للرئاسة جورج دبليو بوش وعد "ادارتي ستكون رفع الامتناع عن تعليم ثانوي ملحة الى الهدف". على مدى السنوات الثماني الماضية ، والصناعات المنزلية "الامتناع فقط حتى الزواج بين" باثو McMansion أصبحت الصناعة. وزيادة التمويل من 73 مليون دولار في السنة في عام 2001 إلى 204 ملايين دولار في عام 2008. هذا المجموع الكلي 1.5 مليار دولار من الاموال الفيدرالية لأيديولوجيا في منهجية البحث. ورفضت الولايات نصف الأموال اللازمة لسداد تكاليف الجنس سوء التعليم.
الآن ، هناك محفوظات البحث تبين أن حفلة كان الكساد. برامج لتعليم تكليف فقط "الاجتماعية والنفسية والصحية المكاسب (من) الامتناع عن النشاط الجنسي" ، وتحذر من مخاطر ممارسة الجنس منحت فشلها في الصفوف من أجل الحقيقة والفعالية. Rosenbaum كما يقول ، "الامتناع عن التعليم فقط ، ويلزم أن تقدم معلومات غير دقيقة. مراهقون لا مستهلك وهاو للمعلومات ومعرفة ما حصلوا عليه."
مصالحنا الوطنية والاستثمار في العفة وحدها قد لا تكون عملية احتيال على نطاق بيرني Madoff. ولكن هذه الصناعة قد معايير الحقيقة كما تفقد بعض المقرضين الرهن العقاري. انها تقوم بتصنيع منتج كما أنها غير مناسبة للالبيئة للسيارات الفارهة. وبشكل عام ، والامتناع عن التعليم فقط وأصبح رمزا للسيادة فكر على العلم.
المؤسف هو أن التربية الجنسية حوصرت ثقافة الحروب. وقد وضع ويقول بيل البرت من الحملة الوطنية لمنع الحمل غير المخطط له ، والتين ، ومعركة بين "الذين كانوا يريدون البكارة التعهدات والذين كانوا يريدون تسليم الرفالات إلى 14 من العمر".
وفي الوقت نفسه ، وستة في 10 مراهقين على ممارسة الجنس قبل خروجها من المدرسة الثانوية و730000 المراهقات الحوامل سيحصل هذا العام. نراهم في كل مكان من "جونو" إلى جانيو -- أو أن تكون أكثر دقة ، مرسى ، حيث سارة Palin ، داعية فقط الامتناع عن التعليم ، وأصبح غير مقررة الجدين.
الغالبية العظمى من الآباء والأمهات وقائية لا يريدون خوض معركة سياسية. انهم يريدون ممارسة الجنس لتأخير سن المراهقة ، ويكون أمينا على معلومات عن الحياة الجنسية ، بما فيها منع الحمل. البرامج التي تعمل على أفضل وجه الجمع بين هذه الدروس.
قريبا من الكونغرس والادارة الجديدة وسيطلب من قبل مرة اخرى لبرامج العفة فقط. كما سيسيل ريتشاردز من تنظيم الأسرة ، وتقول ، والامتناع عن التعليم فقط "فشل تجربة ذهب. أنفقنا 1.5 مليار دولار ، ولا يمكن أن تشير إلى واحد وتقول الدراسة ان هذا يساعد. وإذا لم تساعد ، لماذا الصندوق؟"
الشباب ليسوا فقط سادة الرفض. ولكننا في النهاية التراجع عن ثقافة الحروب. ونحن ، مع الحظ ، يعود الى ما كان يتم لزوم -- القائمة على الأدلة العلمية. ان التوقيع على تعهد بقيمة... والتذكر.
AAUW's Position on Single-Sex Education
In November 2006, the U.S. Department of Education issued Title IX regulations to ease limits on single-sex education, which allow the exclusion of students from classes based on gender. AAUW believes single-sex education without proper attention to civil rights protections can reinforce problematic gender stereotypes, increase discrimination, and restrict the educational opportunities open to both girls and boys. Even where programs are established for both boys and girls separately, they have tended to be distinctly unequal, with fewer resources allocated for girls programs. As a result, both the Constitution and Title IX have placed strict limits on the availability of single-sex education, while at the same time explicitly allowing for single-sex programs that are carefully constructed to remedy existing or past discrimination.
As girls and women continue to make gains in education, it is important to remember that these successes do not come at the expense of boys and men. Unfortunately, that is the insidious implication underlying much of the recent assaults on Title IX that are in turn fueling erroneous notions of a "boy crisis." AAUW is proud of women and girl’s achievements and believes policies and reforms that allow women and men to excel are beneficial for society as a whole.
AAUW is particularly concerned that the new single sex education regulations may cross a constitutional line when it comes to Title IX. These civil rights protections have been hugely successful, and now is not the time to roll back the clock. AAUW is concerned about the future of education for our nation’s girls and boys – both sexes must thrive for our country to compete in the global marketplace. But stripping girls of civil rights protections that provide them with opportunities to excel is not a solution to helping improve educational opportunities for all our children. While important advancements for women and girls have been made, inequity and the necessity to fight it still exist today.
As girls and women continue to make gains in education, it is important to remember that these successes do not come at the expense of boys and men. Unfortunately, that is the insidious implication underlying much of the recent assaults on Title IX that are in turn fueling erroneous notions of a "boy crisis." AAUW is proud of women and girl’s achievements and believes policies and reforms that allow women and men to excel are beneficial for society as a whole.
AAUW is particularly concerned that the new single sex education regulations may cross a constitutional line when it comes to Title IX. These civil rights protections have been hugely successful, and now is not the time to roll back the clock. AAUW is concerned about the future of education for our nation’s girls and boys – both sexes must thrive for our country to compete in the global marketplace. But stripping girls of civil rights protections that provide them with opportunities to excel is not a solution to helping improve educational opportunities for all our children. While important advancements for women and girls have been made, inequity and the necessity to fight it still exist today.
AAUW موقف واحد للتربية الجنسية
في تشرين الثاني / نوفمبر 2006 ، وزارة التربية والتعليم أصدر الباب التاسع لوائح لتخفيف القيود المفروضة على جنس واحد والتعليم ، والتي تتيح استبعاد الطلاب من الصفوف على أساس الجنس. وتعتقد AAUW جنس واحد في التعليم دون الاهتمام المناسب لحماية الحقوق المدنية للمشاكل يمكن أن تعزز الصور النمطية بين الجنسين ، وزيادة التمييز ، وتحد من فرص التعليم مفتوحة للبنات والبنين. حتى عندما وضعت برامج للبنين والبنات على حدة ، فإنها تميل إلى أن تكون متميزة غير متكافئة ، مع قلة الموارد المخصصة لبرامج الفتيات. ونتيجة لذلك ، كل من الدستور والباب التاسع وضعت قيودا صارمة على توفير التعليم لجنس واحد ، وفي الوقت نفسه يسمح صراحة للجنس واحد البرامج التي بعناية لتصحيح القائمة أو تمييز في الماضي.
كما تواصل الفتيات والنساء لتحقيق مكاسب في مجال التعليم ، من المهم أن نتذكر أن هذه النجاحات لا تأتي على حساب الفتيان والرجال. للأسف ، هذا هو الخبيثة الكامنة ضمنا في الآونة الأخيرة الكثير من الاعتداءات على الباب التاسع والتي بدورها تغذي مفاهيم خاطئة "الصبي الازمة". AAUW تفخر المرأة والفتاة ، وترى الانجازات السياسات والإصلاحات التي تسمح للمرأة والرجل على التفوق مفيدة للمجتمع ككل.
AAUW بشكل خاص عن قلقها من أن واحد جديد للتربية الجنسية لوائح دستورية قد عبر الخط عندما يتعلق الأمر الباب التاسع. هذه الحماية للحقوق المدنية تم بنجاح كبير ، والآن ليس الوقت المناسب لدحر على مدار الساعة. AAUW تشعر بالقلق إزاء مستقبل التعليم من أجل وطننا والفتيات والفتيان -- كلا الجنسين يجب أن الازدهار لبلدنا على المنافسة في السوق العالمية. لكن تجريد الفتيات من حماية الحقوق المدنية التي توفر لها فرص التفوق ليست حلا للمساعدة في تحسين فرص التعليم لجميع أطفالنا. من المهم في الوقت الذي تقدم للنساء والفتيات التي قدمت ، وانعدام المساواة وضرورة مكافحته لا تزال قائمة اليوم.
كما تواصل الفتيات والنساء لتحقيق مكاسب في مجال التعليم ، من المهم أن نتذكر أن هذه النجاحات لا تأتي على حساب الفتيان والرجال. للأسف ، هذا هو الخبيثة الكامنة ضمنا في الآونة الأخيرة الكثير من الاعتداءات على الباب التاسع والتي بدورها تغذي مفاهيم خاطئة "الصبي الازمة". AAUW تفخر المرأة والفتاة ، وترى الانجازات السياسات والإصلاحات التي تسمح للمرأة والرجل على التفوق مفيدة للمجتمع ككل.
AAUW بشكل خاص عن قلقها من أن واحد جديد للتربية الجنسية لوائح دستورية قد عبر الخط عندما يتعلق الأمر الباب التاسع. هذه الحماية للحقوق المدنية تم بنجاح كبير ، والآن ليس الوقت المناسب لدحر على مدار الساعة. AAUW تشعر بالقلق إزاء مستقبل التعليم من أجل وطننا والفتيات والفتيان -- كلا الجنسين يجب أن الازدهار لبلدنا على المنافسة في السوق العالمية. لكن تجريد الفتيات من حماية الحقوق المدنية التي توفر لها فرص التفوق ليست حلا للمساعدة في تحسين فرص التعليم لجميع أطفالنا. من المهم في الوقت الذي تقدم للنساء والفتيات التي قدمت ، وانعدام المساواة وضرورة مكافحته لا تزال قائمة اليوم.
Posisi pada AAUW's Single-Sex Education
Pada bulan November 2006, the US Department of Education Judul IX mengeluarkan peraturan untuk mempermudah satu-batas pada pendidikan seks, yang memperbolehkan pengecualian dari siswa-siswa dari kelas-kelas berdasarkan jenis kelamin. AAUW percaya satu-benar pendidikan seks tanpa memperhatikan hak-hak sipil perlindungan bermasalah dapat memperkuat stereotip jender, meningkatkan diskriminasi dan membatasi kesempatan pendidikan terbuka baik bagi perempuan dan laki-laki. Bahkan di mana program yang dibentuk untuk kedua anak laki-laki dan perempuan secara terpisah, mereka cenderung jelas tidak adil, dengan lebih sedikit sumber daya yang dialokasikan untuk program-program perempuan. Akibatnya, baik konstitusi dan Judul IX telah menempatkan batasan ketat pada ketersediaan tunggal pendidikan seks, sementara pada saat yang sama secara eksplisit memungkinkan untuk satu jenis program yang dibangun dengan hati-hati untuk memperbaiki kesalahan masa lalu yang ada atau diskriminasi.
Sebagai perempuan dan perempuan terus membuat kemajuan di bidang pendidikan, sangat penting untuk diingat bahwa keberhasilan tidak datang pada biaya anak laki-laki dan laki-laki. Sayangnya, itulah implikasi dan membahayakan yang sebagian besar baru pada Judul assaults IX yang pada gilirannya fueling palen salah seorang "boy krisis." AAUW bangga adalah perempuan dan gadis dari prestasi dan percaya dan reformasi kebijakan yang memungkinkan perempuan dan laki-laki untuk excel yang bermanfaat bagi masyarakat secara keseluruhan.
AAUW sangat prihatin bahwa pendidikan seks baru satu peraturan Mei lintas yang konstitusional baris ketika datang ke Judul IX. Perlindungan hak-hak sipil ini telah sangat berhasil, dan sekarang bukan saatnya untuk kembali roll jam. AAUW khawatir tentang masa depan pendidikan bangsa untuk perempuan dan anak laki-laki - kedua jenis kelamin harus kami negara berkembang untuk bersaing di pasar global. Tetapi stripping gadis dari perlindungan hak-hak sipil yang memberi mereka peluang untuk unggul bukan merupakan solusi untuk membantu meningkatkan kesempatan pendidikan bagi semua anak-anak kita. Advancements saat penting bagi perempuan dan anak perempuan yang telah dibuat, ketidakadilan dan perlunya berjuang masih ada hari ini.
Sebagai perempuan dan perempuan terus membuat kemajuan di bidang pendidikan, sangat penting untuk diingat bahwa keberhasilan tidak datang pada biaya anak laki-laki dan laki-laki. Sayangnya, itulah implikasi dan membahayakan yang sebagian besar baru pada Judul assaults IX yang pada gilirannya fueling palen salah seorang "boy krisis." AAUW bangga adalah perempuan dan gadis dari prestasi dan percaya dan reformasi kebijakan yang memungkinkan perempuan dan laki-laki untuk excel yang bermanfaat bagi masyarakat secara keseluruhan.
AAUW sangat prihatin bahwa pendidikan seks baru satu peraturan Mei lintas yang konstitusional baris ketika datang ke Judul IX. Perlindungan hak-hak sipil ini telah sangat berhasil, dan sekarang bukan saatnya untuk kembali roll jam. AAUW khawatir tentang masa depan pendidikan bangsa untuk perempuan dan anak laki-laki - kedua jenis kelamin harus kami negara berkembang untuk bersaing di pasar global. Tetapi stripping gadis dari perlindungan hak-hak sipil yang memberi mereka peluang untuk unggul bukan merupakan solusi untuk membantu meningkatkan kesempatan pendidikan bagi semua anak-anak kita. Advancements saat penting bagi perempuan dan anak perempuan yang telah dibuat, ketidakadilan dan perlunya berjuang masih ada hari ini.
State’s sex education focus is on abstinence
The debate about what to teach students in school about sex has raged for years, but that argument probably has been more vehement in Bible Belt states where many believe teens should learn about sex and birth control at home.
And in places like Mississippi, where sex education is part of the health curriculum, the focus is on abstinence, not other forms of birth control.
But many experts believe schools must take a bigger role in teaching students about other types of contraception, especially here where the teen birth rate is 60 percent higher than the national average.
High school students in this state learn about reproduction from conception to birth, but most don’t learn about any methods of birth control except abstinence.
Local school boards can vote to teach about other forms of birth control, but most stick with abstinence.
Legislators likely will consider changing the state requirement to allow districts to teach students about different types of contraception, said Shane McNeill, director of the Office of Health Schools in the state Department of Education.
“Obviously the rate of teen pregnancy is something we should focus on,” he said. “There are several bills in the Legislature to allow schools to teach other forms of birth control, but the local school board still would have to vote on it.”
“We all have a part to play,” he added.
Jane Dietz is a retired registered nurse who has been teaching sex education for 15 years. She taught at Mercy Cross Catholic High and now teaches at St. Patrick Catholic High.
Dietz said she teaches abstinence but she also teaches how other birth-control methods work, and what the Catholic Church’s position is on birth control. She also shows videos about labor and delivery and sexually transmitted diseases.
She goes by the state guidelines but doesn’t use the state’s textbook because she said the information is outdated.
“I don’t care if they can answer the questions at the end of the chapter,” she said. “I don’t give homework, and I give minimal tests. The things that I teach aren’t on the ACT. This stuff is the difference if they’re living or dying.”
Teenagers need to get information quickly that they will listen to.
“I teach from the point of view of ‘shock and awe.’ With kids today you have to show them and shock them for them to listen to you,” she said “It’s gotta be a hard hit, and it’s got to be a quick hit.”
Dietz said in 15 years she’s never gotten a complaint from parents about what or how she teaches.
And in places like Mississippi, where sex education is part of the health curriculum, the focus is on abstinence, not other forms of birth control.
But many experts believe schools must take a bigger role in teaching students about other types of contraception, especially here where the teen birth rate is 60 percent higher than the national average.
High school students in this state learn about reproduction from conception to birth, but most don’t learn about any methods of birth control except abstinence.
Local school boards can vote to teach about other forms of birth control, but most stick with abstinence.
Legislators likely will consider changing the state requirement to allow districts to teach students about different types of contraception, said Shane McNeill, director of the Office of Health Schools in the state Department of Education.
“Obviously the rate of teen pregnancy is something we should focus on,” he said. “There are several bills in the Legislature to allow schools to teach other forms of birth control, but the local school board still would have to vote on it.”
“We all have a part to play,” he added.
Jane Dietz is a retired registered nurse who has been teaching sex education for 15 years. She taught at Mercy Cross Catholic High and now teaches at St. Patrick Catholic High.
Dietz said she teaches abstinence but she also teaches how other birth-control methods work, and what the Catholic Church’s position is on birth control. She also shows videos about labor and delivery and sexually transmitted diseases.
She goes by the state guidelines but doesn’t use the state’s textbook because she said the information is outdated.
“I don’t care if they can answer the questions at the end of the chapter,” she said. “I don’t give homework, and I give minimal tests. The things that I teach aren’t on the ACT. This stuff is the difference if they’re living or dying.”
Teenagers need to get information quickly that they will listen to.
“I teach from the point of view of ‘shock and awe.’ With kids today you have to show them and shock them for them to listen to you,” she said “It’s gotta be a hard hit, and it’s got to be a quick hit.”
Dietz said in 15 years she’s never gotten a complaint from parents about what or how she teaches.
Negara fokus adalah pendidikan seks pada pantang
Perdebatan mengenai apa yang harus mengajar siswa di sekolah tentang seks raged telah selama bertahun-tahun, tetapi argumen yang mungkin telah lebih keras di Alkitab Belt negara di mana banyak remaja percaya harus belajar tentang seks dan kelahiran di rumah.
Dan di tempat-tempat seperti Mississippi, di mana pendidikan seks merupakan bagian dari kurikulum kesehatan, fokus adalah pada nafsu, bukan bentuk-bentuk lain dari kontrol kelahiran.
Tetapi banyak ahli percaya bahwa sekolah harus mengambil peran lebih besar dalam mengajar siswa tentang jenis kontrasepsi lainnya, khususnya di sini di mana remaja kelahiran menilai adalah 60 persen lebih tinggi dari rata-rata nasional.
Siswa SMA di negara ini belajar tentang reproduksi dari konsepsi untuk melahirkan, tetapi kebanyakan tidak mengetahui apapun metode lahir kontrol kecuali nafsu.
Sekolah setempat papan suara dapat mengajar tentang bentuk-bentuk lain dari kontrol kelahiran, namun sebagian besar tetap dengan nafsu.
Legislator kemungkinan akan mempertimbangkan perubahan kebutuhan negara untuk memungkinkan daerah untuk mengajar siswa tentang berbagai jenis kontrasepsi, kata Shane McNeill, direktur Dinas Kesehatan Sekolah di negara Departemen Pendidikan.
"Tentunya tingkat kehamilan remaja adalah sesuatu yang kita harus fokus," katanya. "Ada beberapa tagihan di legislatif untuk membolehkan sekolah untuk mengajarkan bentuk-bentuk lain dari kontrol kelahiran, tetapi sekolah papan lokal masih akan ada suara di dalamnya."
"Kami memiliki semua bagian untuk bermain," tambahnya.
Jane Dietz adalah pensiunan mantri kesehatan yang telah mengajar pendidikan seks selama 15 tahun. Dia mengajar di Mercy Lintas Katolik tinggi dan sekarang mengajar di Katolik Santo Patrick Tinggi.
Dietz mengatakan ia mengajar pantang tetapi ia juga mengajarkan cara-kontrol lainnya lahir metode kerja, dan apa yang Gereja Katolik di posisi kelahiran. Dia juga menunjukkan video tentang pengiriman tenaga kerja dan seksual dan penyakit.
Dia pergi pedoman oleh negara tetapi tidak menggunakan negara buku karena dia mengatakan bahwa informasi yang ketinggalan jaman.
"Saya tidak peduli jika mereka dapat menjawab pertanyaan di akhir bab," katanya. "Saya tidak memberikan pekerjaan rumah, dan saya berikan minimal tes. Hal-hal yang tidak mengajar di ACT. This stuff is the difference if they're hidup atau mati. "
Remaja perlu mendapatkan informasi dengan cepat bahwa mereka akan mendengarkan.
"Saya mengajar dari sudut pandang 'terkejut dan takut." Dengan anak-anak hari ini Anda harus menunjukkan mereka dan mereka kejutan bagi mereka untuk mendengarkan Anda, "katanya" It's gotta be a hit, and it's got to be quick hit. "
Dietz mengatakan dalam 15 tahun ia tidak pernah gotten keluhan dari orang tua tentang apa atau bagaimana ia mengajar.
Dan di tempat-tempat seperti Mississippi, di mana pendidikan seks merupakan bagian dari kurikulum kesehatan, fokus adalah pada nafsu, bukan bentuk-bentuk lain dari kontrol kelahiran.
Tetapi banyak ahli percaya bahwa sekolah harus mengambil peran lebih besar dalam mengajar siswa tentang jenis kontrasepsi lainnya, khususnya di sini di mana remaja kelahiran menilai adalah 60 persen lebih tinggi dari rata-rata nasional.
Siswa SMA di negara ini belajar tentang reproduksi dari konsepsi untuk melahirkan, tetapi kebanyakan tidak mengetahui apapun metode lahir kontrol kecuali nafsu.
Sekolah setempat papan suara dapat mengajar tentang bentuk-bentuk lain dari kontrol kelahiran, namun sebagian besar tetap dengan nafsu.
Legislator kemungkinan akan mempertimbangkan perubahan kebutuhan negara untuk memungkinkan daerah untuk mengajar siswa tentang berbagai jenis kontrasepsi, kata Shane McNeill, direktur Dinas Kesehatan Sekolah di negara Departemen Pendidikan.
"Tentunya tingkat kehamilan remaja adalah sesuatu yang kita harus fokus," katanya. "Ada beberapa tagihan di legislatif untuk membolehkan sekolah untuk mengajarkan bentuk-bentuk lain dari kontrol kelahiran, tetapi sekolah papan lokal masih akan ada suara di dalamnya."
"Kami memiliki semua bagian untuk bermain," tambahnya.
Jane Dietz adalah pensiunan mantri kesehatan yang telah mengajar pendidikan seks selama 15 tahun. Dia mengajar di Mercy Lintas Katolik tinggi dan sekarang mengajar di Katolik Santo Patrick Tinggi.
Dietz mengatakan ia mengajar pantang tetapi ia juga mengajarkan cara-kontrol lainnya lahir metode kerja, dan apa yang Gereja Katolik di posisi kelahiran. Dia juga menunjukkan video tentang pengiriman tenaga kerja dan seksual dan penyakit.
Dia pergi pedoman oleh negara tetapi tidak menggunakan negara buku karena dia mengatakan bahwa informasi yang ketinggalan jaman.
"Saya tidak peduli jika mereka dapat menjawab pertanyaan di akhir bab," katanya. "Saya tidak memberikan pekerjaan rumah, dan saya berikan minimal tes. Hal-hal yang tidak mengajar di ACT. This stuff is the difference if they're hidup atau mati. "
Remaja perlu mendapatkan informasi dengan cepat bahwa mereka akan mendengarkan.
"Saya mengajar dari sudut pandang 'terkejut dan takut." Dengan anak-anak hari ini Anda harus menunjukkan mereka dan mereka kejutan bagi mereka untuk mendengarkan Anda, "katanya" It's gotta be a hit, and it's got to be quick hit. "
Dietz mengatakan dalam 15 tahun ia tidak pernah gotten keluhan dari orang tua tentang apa atau bagaimana ia mengajar.
التربية الجنسية للدولة وينصب التركيز على العفة
النقاش حول ما لتدريس الطلاب في المدارس عن الجنس المستمرة منذ سنوات ، ولكن هذه الحجة وربما كان أكثر من اشد الدول في حزام الكتاب المقدس حيث يعتقد الكثير من الشباب يجب ان تتعلم عن الجنس وتحديد النسل في المنزل.
في أماكن مثل وميسيسيبي ، حيث التربية الجنسية هي جزء من المناهج الصحية ، ينصب التركيز على العفة ، وليس غير ذلك من أشكال تنظيم النسل.
ولكن العديد من الخبراء يعتقدون المدارس يجب أن يأخذ دورا اكبر في تعليم الطلاب عن الأنواع الأخرى من موانع الحمل ، وخصوصا هنا حيث ان معدل الولادة بين المراهقات هو 60 في المئة اعلى من المعدل الوطنى.
طلاب المدارس الثانوية في هذه الولاية من معرفة مفهوم الاستنساخ على الولادة ، ولكن معظمها لا تعرف على أي وسائل تحديد النسل باستثناء العفة.
ومجالس المدارس المحلية ، يمكن التصويت لإعطاء دروس عن غيرها من أشكال تحديد النسل ، ولكن معظم التمسك العفة.
من المرجح أن المشرعين النظر في تغيير الدولة شرط للسماح للمناطق لتدريس الطلاب عن أنواع مختلفة من موانع الحمل ، وقال ماكنيل شين ، مدير مكتب الصحة في مدارس الدولة في وزارة التربية والتعليم.
وقال "من الواضح أن معدل حمل المراهقات أمر يجب أن تركز على". وقال "هناك عدة مشاريع قوانين في المجلس التشريعي للسماح للمدارس لتعليم غير ذلك من أشكال تنظيم النسل ، ولكن مجلس إدارة المدرسة المحلية فانه سيظل يتعين على المجلس للتصويت عليه".
واضاف "اننا جميعا جزء للعب".
دايتز هو جين ممرضة مسجلة المتقاعدين الذين تم تدريس التربية الجنسية لمدة 15 عاما. إنها الرحمة التي تدرس في الصليب الكاثوليكية العليا ، والآن يدرس في سانت باتريك الكاثوليكية العليا.
دايتز يعلم انها العفة لكنها تدرس كيفية أخرى النسل أساليب العمل ، وماذا عن موقف الكنيسة الكاثوليكية على تحديد النسل. وأعربت أيضا عن العمل ويظهر الفيديو والولادة والأمراض التي تنتقل بالاتصال الجنسي.
تذهب المبادئ التوجيهية من قبل الدولة ولكنها لا تستخدم للدولة ، لأن الكتب المدرسية وقالت المعلومات التي عفا عليها الزمن.
"لا يهمني اذا كان بامكانهم الرد على الأسئلة في نهاية الفصل". "أنا لا تعطي المنزلية ، وتقديم الحد الأدنى من الاختبارات. الاشياء التي كنت لا تعلم عن هذا القانون. هذه الأشياء هو الفرق لو أنهم يعيشون أو يموتون. "
الشباب بحاجة إلى الحصول على معلومات بسرعة انهم سوف يستمعون اليه.
"لقد تعلم من وجهة نظر' الصدمة والرعب '. الصغار اليوم كنت قد يظهر عليهم ولهم صدمة بالنسبة لهم للاستماع لكم ،" وقالت "ان بلادي فلدي تكون الأكثر تضررا ، ومن يجب أن يكون سريع لتصل ".
وقال دايتز 15 عاما انها حصلت أبدا شكوى من الوالدين أو ما يعلم كيف.
في أماكن مثل وميسيسيبي ، حيث التربية الجنسية هي جزء من المناهج الصحية ، ينصب التركيز على العفة ، وليس غير ذلك من أشكال تنظيم النسل.
ولكن العديد من الخبراء يعتقدون المدارس يجب أن يأخذ دورا اكبر في تعليم الطلاب عن الأنواع الأخرى من موانع الحمل ، وخصوصا هنا حيث ان معدل الولادة بين المراهقات هو 60 في المئة اعلى من المعدل الوطنى.
طلاب المدارس الثانوية في هذه الولاية من معرفة مفهوم الاستنساخ على الولادة ، ولكن معظمها لا تعرف على أي وسائل تحديد النسل باستثناء العفة.
ومجالس المدارس المحلية ، يمكن التصويت لإعطاء دروس عن غيرها من أشكال تحديد النسل ، ولكن معظم التمسك العفة.
من المرجح أن المشرعين النظر في تغيير الدولة شرط للسماح للمناطق لتدريس الطلاب عن أنواع مختلفة من موانع الحمل ، وقال ماكنيل شين ، مدير مكتب الصحة في مدارس الدولة في وزارة التربية والتعليم.
وقال "من الواضح أن معدل حمل المراهقات أمر يجب أن تركز على". وقال "هناك عدة مشاريع قوانين في المجلس التشريعي للسماح للمدارس لتعليم غير ذلك من أشكال تنظيم النسل ، ولكن مجلس إدارة المدرسة المحلية فانه سيظل يتعين على المجلس للتصويت عليه".
واضاف "اننا جميعا جزء للعب".
دايتز هو جين ممرضة مسجلة المتقاعدين الذين تم تدريس التربية الجنسية لمدة 15 عاما. إنها الرحمة التي تدرس في الصليب الكاثوليكية العليا ، والآن يدرس في سانت باتريك الكاثوليكية العليا.
دايتز يعلم انها العفة لكنها تدرس كيفية أخرى النسل أساليب العمل ، وماذا عن موقف الكنيسة الكاثوليكية على تحديد النسل. وأعربت أيضا عن العمل ويظهر الفيديو والولادة والأمراض التي تنتقل بالاتصال الجنسي.
تذهب المبادئ التوجيهية من قبل الدولة ولكنها لا تستخدم للدولة ، لأن الكتب المدرسية وقالت المعلومات التي عفا عليها الزمن.
"لا يهمني اذا كان بامكانهم الرد على الأسئلة في نهاية الفصل". "أنا لا تعطي المنزلية ، وتقديم الحد الأدنى من الاختبارات. الاشياء التي كنت لا تعلم عن هذا القانون. هذه الأشياء هو الفرق لو أنهم يعيشون أو يموتون. "
الشباب بحاجة إلى الحصول على معلومات بسرعة انهم سوف يستمعون اليه.
"لقد تعلم من وجهة نظر' الصدمة والرعب '. الصغار اليوم كنت قد يظهر عليهم ولهم صدمة بالنسبة لهم للاستماع لكم ،" وقالت "ان بلادي فلدي تكون الأكثر تضررا ، ومن يجب أن يكون سريع لتصل ".
وقال دايتز 15 عاما انها حصلت أبدا شكوى من الوالدين أو ما يعلم كيف.
التربية الجنسية للتحرير
النقاش حول العفة فقط في التعليم وعادة ما تنهار متوقع جدا. على جانب واحد ، لديك الاجتماعية المحافظين الذين يدعون ، "الامتناع عن ممارسة الجنس فقط ، والتعليم هو السبيل الوحيد لحماية الشباب من الحمل غير المرغوب فيه ، والأمراض المنقولة بالاتصال الجنسي ، والاضطرابات العاطفية. الجنس مقدسة ويجب أن يخلص للزواج. "
ومن ناحية أخرى ، لديك ليبرالي الناس أمثالي الذين يستجيبون ، "دراسات في الواقع تبين أن الامتناع عن الجنس فقط في التعليم أقل فعالية في منع الحمل غير المرغوب فيه والأمراض المنقولة بالاتصال الجنسي مما الشاملة للتربية الجنسية ، طبعا ، من المراهقين وربما لا ينبغي ممارسة الجنس ، ولكن وهي ، لذلك أفضل تثقيفهن لحماية أنفسهم. "
بطرقها الخاصة ، هذه هي كل من قصر نظر وجهات النظر ، وأنا أتساءل ما اذا كان الوقت قد حان لاتخاذ نهج جديد لهذه المحادثة. لقد ناقش أنفسنا يقلقها ، تأطير النشاط الجنسي كما المشتركة -- يمكن الوقاية منها أو ما إذا كان لا مفر منه -- الشر ، ورمي السهام السامة الإحصاءات وعقيدة ذهابا وإيابا. في هذه العملية ، فقدنا بالنا جميعا المستهدفة : التعليم من المفترض أن تعزز الاعتماد على الذات ، ويدرك وصحية ، لكامل البشر.
البرازيلي باولو فريري كما علمتنا ، والتعليم ، ومن المفترض أن يكون libratory المحتملة. وكتب يقول : "اما وظائف التعليم أداة الذي يستخدم لتسهيل التكامل بين جيل الشباب في منطق هذا النظام وتحقيق مطابقة أو تصبح ممارسة الحرية ، والوسائل التي يمكن بها للرجال والنساء ، والتعامل بشكل حاسم نحو خلاق كشف عن الواقع ، وكيفية المشاركة في التحول من العالم ".
في هذا السياق ، يبدو أن كنا غرس الشباب الى امريكا النفاق ، منفصم "النظام الحالي". ونحن نطلب منهم ان يتطابق مع واحد من اثنين اما وجهات النظر -- أن تكون مذنب الرغبات الجنسية خارج إطار الزواج ويجب ترويض ، والتوفير ، وتقاوم ، أو أنها عاجزة عن مقاومتها ، والجنس ، والطبيعية ، ويجري حاليا الهرمونية المراهقين ، ولذلك يجب أن تكون مسؤولة ، وحماية أنفسهم. وفي كلتا الحالتين ، الحياة الجنسية ليست فرحة ، وليس وسيلة من خلالها البشر تحديثها رغبات وعلاقات فريدة من نوعها ، لا يمكن أن تحول موقع. ومن لغم.
جزء من قصر النظر من تحديد الجنس بشكل ضيق. عندما نضع انها مجرد الاتصال الجنسي العادي ، وبالطبع نحن وتستحوذ على مخاطر الحمل والأمراض المنقولة بالاتصال الجنسي. انه كما لو نقدم للعالم للشباب مع 95 في المئة من الإطار الظلام. لمسة والراحة ، والخيال ، والعلاقة الحميمة ، والتجريب ، وتضميد الجراح ، ناهيك عن الربا وغيرها من الممارسات الجنسية مع أي مخاطر المرض ، وكتبت من السرد تماما.
الشابات تعلم أن نرى جثثهم كما يدق قنابل موقوتة والشباب لمعرفة لهم حيث يمكن السيطرة عليها النار التي يمكن أن تؤدي إلى وقوع الانفجار. بدلا من تعزيز الوعي الذاتي ، مسؤولة التنقيب ، واحترام تنوع sexualities ، أو الرأفة الاتصالات ، ونحن نعلمهم أن جثثهم خطيرة. يريد المحافظون هذا الخطر أحبطت قبل الزواج ، حيث تصبح فجأة المقدسة ، ويريدون ان الليبراليين أحبطت على طول الطريق -- من خلال استخدام متاحة لمنع الحمل.
في حين أن من الواضح لي الدعوة أكثر أمنا أو الجنس ، كما أنني أشعر بأن نسمح لأنفسنا قد التقدميين (حسب المعتاد) أن يكون رد الفعل فقط ، بدلا من إعادة التأليف الأسئلة. لا بد لنا من أن نتساءل عن كيفية حماية الشباب الأمريكيين من الأمراض المنقولة بالاتصال الجنسي والحمل غير المرغوب فيه ، ولكن كيف يمكننا تشجيعها على أن تكون على علم النفس والصحة ، والسعادة. كيف يمكننا أن تلهمهم على المؤلف أسئلتهم؟
نحن الشباب في ترسيخ نظامنا زائف المتطرفة -- حيث شجب المسؤولون الحكوميون علنا البغاء ثم تكتشف أن كثرة الزبائن ، حيث رعاة السكك الحديدية ضد شرور اللواط ، ثم المشاركة في نفس الجنس والعلاقات وراء أبواب مغلقة ، حيث المراهقين في المسيحية مخيمات ممارسة الجنس للمرة الأولى في الحمام الاكشاك.
ما يمكن أن التربية الجنسية في هذا البلد أن يكون لو لم يكن لدينا تشبعتم النفاق ، ومقرها في مخاوفنا؟
جيسيكا حقول علم الاجتماع ، صاحب خطرة الدروس : التثقيف الجنسي وعدم المساواة الاجتماعية ، وفكرة : "التربية الجنسية هدف ضرورة ألا يقتصر على الحد من معدلات حالات الحمل بين المراهقات ، والمرض ، والنشاط الجنسي. وبدلا من ذلك ، وسيكون الهدف هو خلق بيئات الفصول الدراسية فيه الطلاب والمدرسين الاستماع إلى بعضنا البعض من الالتزام والاعتراف بها وتضارب مع الرغبات الجنسية ، والطاقة ، وعدم المساواة. حاسما في النسائية برنامج التربية الجنسية ، والطلاب ، والمعلمين ، وسوف تسعى جاهدة لمواجهة تعليق -- حتى اللحظة -- التحيز ضد المرأة ، والعنصرية ، وclassism ، وheterosexism داخل وخارج الصفوف الدراسية. "
على هذا النحو ، يصبح من الصف لا تعكس وجهة نظرنا أوسع ثقافة القمع الجنسي ، والانفجار ، ولكن أكثر استقامة ، وأكثر استنارة وسيلة المتعلقة أنفسنا والرغبات الخاصة بنا. وهي تسمح الواقعية ؛ Hite شير كما أشارت في الآونة الأخيرة أكثر من مقال في AlterNet "تعريف تغيير الجنس لتشمل تحفيز هذه كجزء عادي من الجنس" وفقا لتقرير عن Hite إن الحياة الجنسية لدى الإناث 94 في المئة المرأة قادرة على الوصول الى النشوة الجنسية من عدم اختراق التشويق.
هذا النهج الجديد من شأنه أن يسمح للتنوع ليس كل الشباب التفاعل الرغبة الجنسية ، وبعض من هؤلاء الذين لا يهتمون المعيارية الاتصال الجنسي العادي. ولعل بعض الشباب يمكن ان تتحرر من طغيان التوقعات منخفضة -- أنها ستكون غير المسؤولة ، الهرمونات المجنون ، فظ -- إذا اعترفنا تنوع رغباتهم ودعاهم الى التحلي بالصبر مع تتكشف.
انه لديه القدرة على كسر القوالب النمطية عدا عن هرمونات التحكم فيها الرجال والنساء بارد جنسيا النقاء ، وتكشف الحقيقة الآن أكثر دقة -- أن النشاط الجنسي ، مثل غيرها من جوانب هويتنا ، على حد سواء الفطرية ومرن. ويمكن أن يمهد الطريق أمام نقطة أساس سليم ، تجسد الحياة الجنسية : الوعي الذاتي ، ومتعة ، والشجاعة.
في حين أن النقاد والمربين في النمو على مدى المهتاج أفضل طريقة لحماية المراهقين من الرغبات الجنسية الخطرة ، we've نسيان أنهم يعيشون فعلا مع هذه الرغبات ، بالفعل الخيارات في كل يوم. ولو كان بوسعنا أن نرى أن الواقع ليس خطرا ولكن محتملة ، حيث أن لدينا فرصة للشفاء تماما ثمل والثقافة الجنسية.
كما الميادين الجميلة وانها تظهر "الشباب ورغباتهم والملذات لديها القدرة على اعادة تشكيل العالم. رغباتهم يطالب أكثر -- على مزيد من المعلومات ، مزيدا من الحرية ومزيد من الاحتمالات ، وأكثر إرضاء مما يوفر في الوقت الراهن في العالم".
ومن ناحية أخرى ، لديك ليبرالي الناس أمثالي الذين يستجيبون ، "دراسات في الواقع تبين أن الامتناع عن الجنس فقط في التعليم أقل فعالية في منع الحمل غير المرغوب فيه والأمراض المنقولة بالاتصال الجنسي مما الشاملة للتربية الجنسية ، طبعا ، من المراهقين وربما لا ينبغي ممارسة الجنس ، ولكن وهي ، لذلك أفضل تثقيفهن لحماية أنفسهم. "
بطرقها الخاصة ، هذه هي كل من قصر نظر وجهات النظر ، وأنا أتساءل ما اذا كان الوقت قد حان لاتخاذ نهج جديد لهذه المحادثة. لقد ناقش أنفسنا يقلقها ، تأطير النشاط الجنسي كما المشتركة -- يمكن الوقاية منها أو ما إذا كان لا مفر منه -- الشر ، ورمي السهام السامة الإحصاءات وعقيدة ذهابا وإيابا. في هذه العملية ، فقدنا بالنا جميعا المستهدفة : التعليم من المفترض أن تعزز الاعتماد على الذات ، ويدرك وصحية ، لكامل البشر.
البرازيلي باولو فريري كما علمتنا ، والتعليم ، ومن المفترض أن يكون libratory المحتملة. وكتب يقول : "اما وظائف التعليم أداة الذي يستخدم لتسهيل التكامل بين جيل الشباب في منطق هذا النظام وتحقيق مطابقة أو تصبح ممارسة الحرية ، والوسائل التي يمكن بها للرجال والنساء ، والتعامل بشكل حاسم نحو خلاق كشف عن الواقع ، وكيفية المشاركة في التحول من العالم ".
في هذا السياق ، يبدو أن كنا غرس الشباب الى امريكا النفاق ، منفصم "النظام الحالي". ونحن نطلب منهم ان يتطابق مع واحد من اثنين اما وجهات النظر -- أن تكون مذنب الرغبات الجنسية خارج إطار الزواج ويجب ترويض ، والتوفير ، وتقاوم ، أو أنها عاجزة عن مقاومتها ، والجنس ، والطبيعية ، ويجري حاليا الهرمونية المراهقين ، ولذلك يجب أن تكون مسؤولة ، وحماية أنفسهم. وفي كلتا الحالتين ، الحياة الجنسية ليست فرحة ، وليس وسيلة من خلالها البشر تحديثها رغبات وعلاقات فريدة من نوعها ، لا يمكن أن تحول موقع. ومن لغم.
جزء من قصر النظر من تحديد الجنس بشكل ضيق. عندما نضع انها مجرد الاتصال الجنسي العادي ، وبالطبع نحن وتستحوذ على مخاطر الحمل والأمراض المنقولة بالاتصال الجنسي. انه كما لو نقدم للعالم للشباب مع 95 في المئة من الإطار الظلام. لمسة والراحة ، والخيال ، والعلاقة الحميمة ، والتجريب ، وتضميد الجراح ، ناهيك عن الربا وغيرها من الممارسات الجنسية مع أي مخاطر المرض ، وكتبت من السرد تماما.
الشابات تعلم أن نرى جثثهم كما يدق قنابل موقوتة والشباب لمعرفة لهم حيث يمكن السيطرة عليها النار التي يمكن أن تؤدي إلى وقوع الانفجار. بدلا من تعزيز الوعي الذاتي ، مسؤولة التنقيب ، واحترام تنوع sexualities ، أو الرأفة الاتصالات ، ونحن نعلمهم أن جثثهم خطيرة. يريد المحافظون هذا الخطر أحبطت قبل الزواج ، حيث تصبح فجأة المقدسة ، ويريدون ان الليبراليين أحبطت على طول الطريق -- من خلال استخدام متاحة لمنع الحمل.
في حين أن من الواضح لي الدعوة أكثر أمنا أو الجنس ، كما أنني أشعر بأن نسمح لأنفسنا قد التقدميين (حسب المعتاد) أن يكون رد الفعل فقط ، بدلا من إعادة التأليف الأسئلة. لا بد لنا من أن نتساءل عن كيفية حماية الشباب الأمريكيين من الأمراض المنقولة بالاتصال الجنسي والحمل غير المرغوب فيه ، ولكن كيف يمكننا تشجيعها على أن تكون على علم النفس والصحة ، والسعادة. كيف يمكننا أن تلهمهم على المؤلف أسئلتهم؟
نحن الشباب في ترسيخ نظامنا زائف المتطرفة -- حيث شجب المسؤولون الحكوميون علنا البغاء ثم تكتشف أن كثرة الزبائن ، حيث رعاة السكك الحديدية ضد شرور اللواط ، ثم المشاركة في نفس الجنس والعلاقات وراء أبواب مغلقة ، حيث المراهقين في المسيحية مخيمات ممارسة الجنس للمرة الأولى في الحمام الاكشاك.
ما يمكن أن التربية الجنسية في هذا البلد أن يكون لو لم يكن لدينا تشبعتم النفاق ، ومقرها في مخاوفنا؟
جيسيكا حقول علم الاجتماع ، صاحب خطرة الدروس : التثقيف الجنسي وعدم المساواة الاجتماعية ، وفكرة : "التربية الجنسية هدف ضرورة ألا يقتصر على الحد من معدلات حالات الحمل بين المراهقات ، والمرض ، والنشاط الجنسي. وبدلا من ذلك ، وسيكون الهدف هو خلق بيئات الفصول الدراسية فيه الطلاب والمدرسين الاستماع إلى بعضنا البعض من الالتزام والاعتراف بها وتضارب مع الرغبات الجنسية ، والطاقة ، وعدم المساواة. حاسما في النسائية برنامج التربية الجنسية ، والطلاب ، والمعلمين ، وسوف تسعى جاهدة لمواجهة تعليق -- حتى اللحظة -- التحيز ضد المرأة ، والعنصرية ، وclassism ، وheterosexism داخل وخارج الصفوف الدراسية. "
على هذا النحو ، يصبح من الصف لا تعكس وجهة نظرنا أوسع ثقافة القمع الجنسي ، والانفجار ، ولكن أكثر استقامة ، وأكثر استنارة وسيلة المتعلقة أنفسنا والرغبات الخاصة بنا. وهي تسمح الواقعية ؛ Hite شير كما أشارت في الآونة الأخيرة أكثر من مقال في AlterNet "تعريف تغيير الجنس لتشمل تحفيز هذه كجزء عادي من الجنس" وفقا لتقرير عن Hite إن الحياة الجنسية لدى الإناث 94 في المئة المرأة قادرة على الوصول الى النشوة الجنسية من عدم اختراق التشويق.
هذا النهج الجديد من شأنه أن يسمح للتنوع ليس كل الشباب التفاعل الرغبة الجنسية ، وبعض من هؤلاء الذين لا يهتمون المعيارية الاتصال الجنسي العادي. ولعل بعض الشباب يمكن ان تتحرر من طغيان التوقعات منخفضة -- أنها ستكون غير المسؤولة ، الهرمونات المجنون ، فظ -- إذا اعترفنا تنوع رغباتهم ودعاهم الى التحلي بالصبر مع تتكشف.
انه لديه القدرة على كسر القوالب النمطية عدا عن هرمونات التحكم فيها الرجال والنساء بارد جنسيا النقاء ، وتكشف الحقيقة الآن أكثر دقة -- أن النشاط الجنسي ، مثل غيرها من جوانب هويتنا ، على حد سواء الفطرية ومرن. ويمكن أن يمهد الطريق أمام نقطة أساس سليم ، تجسد الحياة الجنسية : الوعي الذاتي ، ومتعة ، والشجاعة.
في حين أن النقاد والمربين في النمو على مدى المهتاج أفضل طريقة لحماية المراهقين من الرغبات الجنسية الخطرة ، we've نسيان أنهم يعيشون فعلا مع هذه الرغبات ، بالفعل الخيارات في كل يوم. ولو كان بوسعنا أن نرى أن الواقع ليس خطرا ولكن محتملة ، حيث أن لدينا فرصة للشفاء تماما ثمل والثقافة الجنسية.
كما الميادين الجميلة وانها تظهر "الشباب ورغباتهم والملذات لديها القدرة على اعادة تشكيل العالم. رغباتهم يطالب أكثر -- على مزيد من المعلومات ، مزيدا من الحرية ومزيد من الاحتمالات ، وأكثر إرضاء مما يوفر في الوقت الراهن في العالم".
Sex Education as Liberation
The debate over abstinence-only education usually breaks down pretty predictably. On one side, you have social conservatives who claim, "Abstinence-only sex education is the only way to protect young people from unwanted pregnancies, sexually transmitted infections (STIs), and emotional turmoil. Sex is sacred and must be saved for marriage."
And on the other, you have liberal folks like myself who respond, "Studies actually show that abstinence-only sex education is less effective in preventing unwanted pregnancies and STIs than comprehensive sex education. Sure, teenagers probably shouldn't be having sex, but they are, so we better educate them to protect themselves."
In their own ways, these perspectives are both myopic, and I'm wondering if it's time to take a new approach to the conversation. We've debated ourselves into a tizzy, framing sexual activity as the shared -- whether preventable or inevitable -- evil, throwing poison darts of statistics and dogma back and forth. In the process, we've lost sight of the target all together: Education is supposed to promote self-aware, healthy, whole human beings.
As Brazilian Paulo Freire taught us, education is supposed to have libratory potential. He wrote, "Education either functions as an instrument which is used to facilitate integration of the younger generation into the logic of the present system and bring about conformity or it becomes the practice of freedom, the means by which men and women deal critically and creatively with reality and discover how to participate in the transformation of their world."
In this context, it appears that we've been inculcating young people into America's hypocritical, schizophrenic "present system." We ask them to conform to either one of two views -- that their sexual desires are sinful outside of the context of marriage and must be tamed, saved, and resisted, or that they are helpless to resist them, sex being natural and they being hormonal teenagers, so they must be responsible and protect themselves. In either case, sexuality is not a joy, not a means through which human beings actualize their unique desires and relationships, not a potential site of transformation. It is a landmine.
Part of the myopia comes from defining sex so narrowly. When we frame it as solely heterosexual intercourse, of course we obsess about pregnancy and STI risks. It's as if we offer young people a worldview with 95 percent of the frame blacked out. Touch, comfort, fantasy, intimacy, experimentation, healing, not to mention masturbation and other sexual practices with no disease risks, are written out of the narrative altogether.
Young women learn to see their bodies as ticking time bombs and young men to see theirs as the uncontrollable fire that could lead to explosion. Instead of promoting self-awareness, responsible exploration, respect for the diversity of sexualities, or compassionate communication, we teach them that their bodies are dangerous. Conservatives want that danger staved off until marriage, where it suddenly becomes holy, and liberals want it staved off along the way -- through the use of accessible contraception.
While I obviously advocate safer sex, I also feel like progressives have let ourselves (as per the usual) be only reactive, instead of re-authoring the questions. We must not only ask how we can protect young Americans from unwanted pregnancy and STIs, but how we can encourage them to be self-aware, healthy, and happy. How can we inspire them to author their own questions?
We inculcate young people into our system of inauthentic extremes -- where government officials publicly decry prostitution and then are discovered to be frequent clients, where pastors rail against the evils of homosexuality and then participate in same-sex relationships behind closed doors, where teenagers at Christian camps have sex for the first time in bathroom stalls.
What could sex education in this country be if it weren't steeped in our hypocrisy and based in our fears?
Sociologist Jessica Fields, author of Risky Lessons: Sex Education and Social Inequality, has an idea: "Sex education's aim need not be limited to reducing rates of adolescent pregnancies, disease, and sexual activity. Rather, the aim would be to create classroom environments in which students and teachers listen to one another out of a commitment to recognizing and contending with sexual desires, power, and inequality. In a critical feminist sex education program, students and teachers would confront and strive to suspend -- even momentarily -- the sexism, racism, classism, and heterosexism inside and outside the classroom."
In this way, the classroom becomes not a reflection of our larger culture of sexual repression and explosion, but a more honest, more enlightened way of relating to ourselves and our own desires. It allows for realism; as Shere Hite pointed out in a recent op-ed over at AlterNet, "The definition of sex should change to include such stimulation as a normal part of sex"; according to the The Hite Report on Female Sexuality 94 percent of women are able to reach orgasm from non-penetrating stimulation.
This new approach would allow for diversity; not all teens desire sexual interaction, and some of those who do aren't interested in normative heterosexual intercourse. Perhaps some teens could be liberated from the tyranny of low expectations -- that they'll be irresponsible, hormone-crazed, unkind -- if we acknowledged the diversity of their desires and invited them to be patient with the unfolding.
It has the potential to break apart stereotypes about men's uncontrollable hormones and women's sexless purity, revealing a far more nuanced truth -- that our sexuality, like other facets of our identity, is both innate and malleable. It could point the way toward the basis of a healthy, embodied sexual life: self-awareness, pleasure, and courage.
While pundits and educators grow agitated over the best way to protect teens from their dangerous sexual desires, we've forgotten that they're already living with these desires, already making choices every day. If only we could see that reality not as a danger but as potential, as the chance to heal our totally screwed up sexual culture.
As Fields so beautifully puts it, "Young people's desires and pleasures have the potential to remake the world. Their desires are calls for more -- more information, more liberty, more possibilities, and more gratification than the world currently offers."
And on the other, you have liberal folks like myself who respond, "Studies actually show that abstinence-only sex education is less effective in preventing unwanted pregnancies and STIs than comprehensive sex education. Sure, teenagers probably shouldn't be having sex, but they are, so we better educate them to protect themselves."
In their own ways, these perspectives are both myopic, and I'm wondering if it's time to take a new approach to the conversation. We've debated ourselves into a tizzy, framing sexual activity as the shared -- whether preventable or inevitable -- evil, throwing poison darts of statistics and dogma back and forth. In the process, we've lost sight of the target all together: Education is supposed to promote self-aware, healthy, whole human beings.
As Brazilian Paulo Freire taught us, education is supposed to have libratory potential. He wrote, "Education either functions as an instrument which is used to facilitate integration of the younger generation into the logic of the present system and bring about conformity or it becomes the practice of freedom, the means by which men and women deal critically and creatively with reality and discover how to participate in the transformation of their world."
In this context, it appears that we've been inculcating young people into America's hypocritical, schizophrenic "present system." We ask them to conform to either one of two views -- that their sexual desires are sinful outside of the context of marriage and must be tamed, saved, and resisted, or that they are helpless to resist them, sex being natural and they being hormonal teenagers, so they must be responsible and protect themselves. In either case, sexuality is not a joy, not a means through which human beings actualize their unique desires and relationships, not a potential site of transformation. It is a landmine.
Part of the myopia comes from defining sex so narrowly. When we frame it as solely heterosexual intercourse, of course we obsess about pregnancy and STI risks. It's as if we offer young people a worldview with 95 percent of the frame blacked out. Touch, comfort, fantasy, intimacy, experimentation, healing, not to mention masturbation and other sexual practices with no disease risks, are written out of the narrative altogether.
Young women learn to see their bodies as ticking time bombs and young men to see theirs as the uncontrollable fire that could lead to explosion. Instead of promoting self-awareness, responsible exploration, respect for the diversity of sexualities, or compassionate communication, we teach them that their bodies are dangerous. Conservatives want that danger staved off until marriage, where it suddenly becomes holy, and liberals want it staved off along the way -- through the use of accessible contraception.
While I obviously advocate safer sex, I also feel like progressives have let ourselves (as per the usual) be only reactive, instead of re-authoring the questions. We must not only ask how we can protect young Americans from unwanted pregnancy and STIs, but how we can encourage them to be self-aware, healthy, and happy. How can we inspire them to author their own questions?
We inculcate young people into our system of inauthentic extremes -- where government officials publicly decry prostitution and then are discovered to be frequent clients, where pastors rail against the evils of homosexuality and then participate in same-sex relationships behind closed doors, where teenagers at Christian camps have sex for the first time in bathroom stalls.
What could sex education in this country be if it weren't steeped in our hypocrisy and based in our fears?
Sociologist Jessica Fields, author of Risky Lessons: Sex Education and Social Inequality, has an idea: "Sex education's aim need not be limited to reducing rates of adolescent pregnancies, disease, and sexual activity. Rather, the aim would be to create classroom environments in which students and teachers listen to one another out of a commitment to recognizing and contending with sexual desires, power, and inequality. In a critical feminist sex education program, students and teachers would confront and strive to suspend -- even momentarily -- the sexism, racism, classism, and heterosexism inside and outside the classroom."
In this way, the classroom becomes not a reflection of our larger culture of sexual repression and explosion, but a more honest, more enlightened way of relating to ourselves and our own desires. It allows for realism; as Shere Hite pointed out in a recent op-ed over at AlterNet, "The definition of sex should change to include such stimulation as a normal part of sex"; according to the The Hite Report on Female Sexuality 94 percent of women are able to reach orgasm from non-penetrating stimulation.
This new approach would allow for diversity; not all teens desire sexual interaction, and some of those who do aren't interested in normative heterosexual intercourse. Perhaps some teens could be liberated from the tyranny of low expectations -- that they'll be irresponsible, hormone-crazed, unkind -- if we acknowledged the diversity of their desires and invited them to be patient with the unfolding.
It has the potential to break apart stereotypes about men's uncontrollable hormones and women's sexless purity, revealing a far more nuanced truth -- that our sexuality, like other facets of our identity, is both innate and malleable. It could point the way toward the basis of a healthy, embodied sexual life: self-awareness, pleasure, and courage.
While pundits and educators grow agitated over the best way to protect teens from their dangerous sexual desires, we've forgotten that they're already living with these desires, already making choices every day. If only we could see that reality not as a danger but as potential, as the chance to heal our totally screwed up sexual culture.
As Fields so beautifully puts it, "Young people's desires and pleasures have the potential to remake the world. Their desires are calls for more -- more information, more liberty, more possibilities, and more gratification than the world currently offers."
Pendidikan seks seperti Liberation
Perdebatan atas pantang hanya pendidikan biasanya merinci pretty dapat diprediksikan. Di satu sisi, Anda memiliki conservatives sosial yang menyatakan, "pantang hanya pendidikan seks adalah satu-satunya cara untuk melindungi anak-anak muda dari kehamilan yang tidak diinginkan, infeksi menular seksual (STIs), dan emosional kekacauan. Seks adalah suci dan harus disimpan untuk perkawinan. "
Dan di sisi lain, Anda memiliki liberal orang seperti diriku yang merespon, "Studi menunjukkan bahwa sebenarnya pantang hanya pendidikan seks adalah kurang efektif dalam mencegah kehamilan yang tidak diinginkan dan STIs komprehensif dari pendidikan seks. Sure, remaja mungkin tidak boleh memiliki jenis kelamin, tetapi mereka, sehingga kami lebih baik mendidik mereka untuk melindungi diri mereka sendiri. "
Dalam cara mereka sendiri, ini adalah kedua perspektif cadok, and I'm wondering if it's waktu untuk mengambil pendekatan baru untuk percakapan. Kami telah diperdebatkan diri menjadi kegelisahan, framing sebagai aktivitas seksual bersama - baik dicegah atau pasti terjadi - kejahatan, membuang racun dari panahan statistik dan dogma kembali dan sebagainya. Dalam proses ini, kami telah kehilangan sisi target semua sama: Pendidikan adalah untuk mempromosikan diri sadar, sehat, seluruh umat manusia.
Seperti Brazil Paulo Freire mengajarkan kita, pendidikan yang seharusnya memiliki potensi libratory. Dia menulis, "Pendidikan salah satu fungsi sebagai instrumen yang digunakan untuk mempermudah integrasi generasi muda ke dalam logika dari sistem dan menghasilkan kesesuaian atau menjadi praktik kebebasan, cara yang oleh laki-laki dan perempuan menangani kritis dan kreatif dengan kenyataan dan menemukan cara untuk berpartisipasi dalam transformasi dunia mereka. "
Dalam konteks ini, nampaknya kita telah inculcating pemuda ke Amerika munafik, yg menderita skizofrenia "sistem." Kami meminta mereka untuk memenuhi salah satu dari dua dilihat - bahwa keinginan seksual yang berdosa di luar konteks perkawinan dan harus dikekang, disimpan, dan menolak, atau bahwa mereka berdaya untuk melawan mereka, jenis kelamin yang mereka alami dan sedang hormonal remaja, sehingga mereka harus bertanggung jawab dan melindungi dirinya. Dalam kedua kasus, seksualitas bukan sukacita, bukan berarti manusia yang melalui actualize keinginan mereka yang unik dan hubungan, bukan potensi situs transformasi. Ini adalah ranjau darat.
Bagian dari kerabunan berasal dari mendefinisikan seks jadi sempit. Ketika kami hanya sebagai bingkai heteroseks intercourse, tentu saja kita menggoda tentang kehamilan dan STI risiko. Ini jika kita sebagai anak-anak muda yang menawarkan worldview dengan 95 persen dari frame blacked out. Sentuh, kenyamanan, fantasi, keintiman, eksperimentasi, kesembuhan, tidak untuk menyebutkan masturbation dan praktik seksual tanpa risiko penyakit, ditulis dari naratif sekaligus.
Perempuan muda belajar untuk melihat tubuh mereka sebagai ticking bom waktu muda dan laki-laki untuk melihat mereka sebagai api tak terkendali yang dapat menyebabkan ledakan. Alih-alih meningkatkan kesadaran diri, eksplorasi bertanggung jawab, menghormati keragaman sexualities, atau kasihan komunikasi, kami mengajar mereka bahwa tubuh mereka yang berbahaya. Conservatives akan bahaya yang staved sampai perkawinan, dimana tiba-tiba menjadi suci, dan ia ingin Liberals staved mati di sepanjang jalan - melalui penggunaan kontrasepsi diakses.
Sementara saya jelas advokat seks aman, saya juga merasa seperti progressives telah membiarkan diri kita sendiri (sesuai yang biasa) hanya akan reaktif, bukan re-authoring pertanyaan. Kita harus tidak hanya bertanya bagaimana kita dapat melindungi anak dari Amerika dan STIs kehamilan yang tidak diinginkan, namun bagaimana kita dapat mendorong mereka menjadi sadar diri, sehat, dan gembira. Bagaimana kita bisa inspirasi mereka untuk penulis sendiri pertanyaan?
Kami menanamkan anak muda kita menjadi sistem inauthentic ekstrem - di mana pejabat pemerintah publik mengutuk pelacuran dan kemudian menemukan yang sering menjadi klien, di mana gembala terhadap jalur kereta api dari evils homoseksualitas dan kemudian berpartisipasi dalam hubungan seks-sama di belakang pintu tertutup, di mana pada remaja christian kamp berhubungan seks untuk pertama kalinya di kamar mandi warung.
Apa yang dapat pendidikan seks di negeri ini akan jika tidak steeped dalam kemunafikan dan berbasis di kami takut?
Sosiolog Jessica Field, pengarang beresiko Pelajaran: Pendidikan Sex dan Sosial Inequality, memiliki gagasan: "Sex tujuan pendidikan tidak perlu dibatasi untuk mengurangi angka kehamilan remaja, penyakit, dan aktivitas seksual. Sebaliknya, akan bertujuan untuk menciptakan lingkungan kelas di mana siswa dan guru untuk mendengarkan satu sama lain dari komitmen untuk mengakui dan contending dengan keinginan seksual, kekuasaan, dan kesenjangan. Pada kritis feminis seks program pendidikan, siswa dan guru akan menghadapi dan berusaha untuk menangguhkan - bahkan sebentar - yang sexism, racism, classism, dan heterosexism di dalam dan di luar kelas. "
Dengan cara ini, kelas menjadi tidak mencerminkan budaya kita lebih besar dari penindasan seksual dan ledakan, tetapi yang lebih jujur, lebih mendapat penerangan-penerangan jalan yang berkaitan dengan diri kita sendiri dan keinginan. Hal ini memungkinkan untuk realisme; sebagai Shere Hite yang baru dalam sebuah op-ed AlterNet di atas, "Yang dimaksud dengan seks harus diubah untuk menyertakan stimulasi seperti biasa sebagai bagian dari hubungan seks"; menurut The Hite Laporan Seksualitas Perempuan 94 persen perempuan dapat mencapai orgasm dari non-penetrasi stimulasi.
Pendekatan baru ini akan memungkinkan untuk keanekaragaman, tidak semua keinginan teens interaksi seksual, dan beberapa orang-orang yang tidak tertarik normatif heteroseks intercourse. Mungkin beberapa teens dapat liberated dari kelaliman rendahnya harapan - bahwa mereka akan yg tdk mempunyai rasa, hormon-gila, kejam - jika kita mengakui keragaman keinginan mereka dan mengundang mereka untuk bersabar dengan unfolding.
Memiliki potensi untuk istirahat selain tentang stereotip laki-laki tak terkendali dan hormon wanita yg tak ada kelamin kemurnian, menyatakan yang jauh lebih bernuansa kebenaran - yang kami seksualitas, seperti aspek lainnya identitas kita, baik yang lahir dan lunak. Bisa titik jalan menuju dasar yang sehat, mirip sekali kehidupan seksual: kesadaran diri, kegembiraan, dan keberanian.
Sementara tumbuh pundits pendidik dan gelisah atas cara terbaik untuk melindungi mereka dari teens berbahaya keinginan seksual, kita lupa bahwa mereka sudah hidup dengan keinginan ini, sudah membuat pilihan setiap hari. Jika kita hanya dapat melihat kenyataan bahwa bukan sebagai sebagai potensi bahaya, tetapi, sebagai kesempatan untuk menyembuhkan kami totally screwed up seksual budaya.
Sebagai Fields jadi indah puts it, "Anak-anak muda dari keinginan dan kenikmatan memiliki potensi untuk remake dunia. Keinginan mereka adalah panggilan untuk - informasi lebih lanjut, lebih banyak kebebasan, lebih banyak kemungkinan, dan lebih banyak kegembiraan selain menawarkan dunia saat ini."
Dan di sisi lain, Anda memiliki liberal orang seperti diriku yang merespon, "Studi menunjukkan bahwa sebenarnya pantang hanya pendidikan seks adalah kurang efektif dalam mencegah kehamilan yang tidak diinginkan dan STIs komprehensif dari pendidikan seks. Sure, remaja mungkin tidak boleh memiliki jenis kelamin, tetapi mereka, sehingga kami lebih baik mendidik mereka untuk melindungi diri mereka sendiri. "
Dalam cara mereka sendiri, ini adalah kedua perspektif cadok, and I'm wondering if it's waktu untuk mengambil pendekatan baru untuk percakapan. Kami telah diperdebatkan diri menjadi kegelisahan, framing sebagai aktivitas seksual bersama - baik dicegah atau pasti terjadi - kejahatan, membuang racun dari panahan statistik dan dogma kembali dan sebagainya. Dalam proses ini, kami telah kehilangan sisi target semua sama: Pendidikan adalah untuk mempromosikan diri sadar, sehat, seluruh umat manusia.
Seperti Brazil Paulo Freire mengajarkan kita, pendidikan yang seharusnya memiliki potensi libratory. Dia menulis, "Pendidikan salah satu fungsi sebagai instrumen yang digunakan untuk mempermudah integrasi generasi muda ke dalam logika dari sistem dan menghasilkan kesesuaian atau menjadi praktik kebebasan, cara yang oleh laki-laki dan perempuan menangani kritis dan kreatif dengan kenyataan dan menemukan cara untuk berpartisipasi dalam transformasi dunia mereka. "
Dalam konteks ini, nampaknya kita telah inculcating pemuda ke Amerika munafik, yg menderita skizofrenia "sistem." Kami meminta mereka untuk memenuhi salah satu dari dua dilihat - bahwa keinginan seksual yang berdosa di luar konteks perkawinan dan harus dikekang, disimpan, dan menolak, atau bahwa mereka berdaya untuk melawan mereka, jenis kelamin yang mereka alami dan sedang hormonal remaja, sehingga mereka harus bertanggung jawab dan melindungi dirinya. Dalam kedua kasus, seksualitas bukan sukacita, bukan berarti manusia yang melalui actualize keinginan mereka yang unik dan hubungan, bukan potensi situs transformasi. Ini adalah ranjau darat.
Bagian dari kerabunan berasal dari mendefinisikan seks jadi sempit. Ketika kami hanya sebagai bingkai heteroseks intercourse, tentu saja kita menggoda tentang kehamilan dan STI risiko. Ini jika kita sebagai anak-anak muda yang menawarkan worldview dengan 95 persen dari frame blacked out. Sentuh, kenyamanan, fantasi, keintiman, eksperimentasi, kesembuhan, tidak untuk menyebutkan masturbation dan praktik seksual tanpa risiko penyakit, ditulis dari naratif sekaligus.
Perempuan muda belajar untuk melihat tubuh mereka sebagai ticking bom waktu muda dan laki-laki untuk melihat mereka sebagai api tak terkendali yang dapat menyebabkan ledakan. Alih-alih meningkatkan kesadaran diri, eksplorasi bertanggung jawab, menghormati keragaman sexualities, atau kasihan komunikasi, kami mengajar mereka bahwa tubuh mereka yang berbahaya. Conservatives akan bahaya yang staved sampai perkawinan, dimana tiba-tiba menjadi suci, dan ia ingin Liberals staved mati di sepanjang jalan - melalui penggunaan kontrasepsi diakses.
Sementara saya jelas advokat seks aman, saya juga merasa seperti progressives telah membiarkan diri kita sendiri (sesuai yang biasa) hanya akan reaktif, bukan re-authoring pertanyaan. Kita harus tidak hanya bertanya bagaimana kita dapat melindungi anak dari Amerika dan STIs kehamilan yang tidak diinginkan, namun bagaimana kita dapat mendorong mereka menjadi sadar diri, sehat, dan gembira. Bagaimana kita bisa inspirasi mereka untuk penulis sendiri pertanyaan?
Kami menanamkan anak muda kita menjadi sistem inauthentic ekstrem - di mana pejabat pemerintah publik mengutuk pelacuran dan kemudian menemukan yang sering menjadi klien, di mana gembala terhadap jalur kereta api dari evils homoseksualitas dan kemudian berpartisipasi dalam hubungan seks-sama di belakang pintu tertutup, di mana pada remaja christian kamp berhubungan seks untuk pertama kalinya di kamar mandi warung.
Apa yang dapat pendidikan seks di negeri ini akan jika tidak steeped dalam kemunafikan dan berbasis di kami takut?
Sosiolog Jessica Field, pengarang beresiko Pelajaran: Pendidikan Sex dan Sosial Inequality, memiliki gagasan: "Sex tujuan pendidikan tidak perlu dibatasi untuk mengurangi angka kehamilan remaja, penyakit, dan aktivitas seksual. Sebaliknya, akan bertujuan untuk menciptakan lingkungan kelas di mana siswa dan guru untuk mendengarkan satu sama lain dari komitmen untuk mengakui dan contending dengan keinginan seksual, kekuasaan, dan kesenjangan. Pada kritis feminis seks program pendidikan, siswa dan guru akan menghadapi dan berusaha untuk menangguhkan - bahkan sebentar - yang sexism, racism, classism, dan heterosexism di dalam dan di luar kelas. "
Dengan cara ini, kelas menjadi tidak mencerminkan budaya kita lebih besar dari penindasan seksual dan ledakan, tetapi yang lebih jujur, lebih mendapat penerangan-penerangan jalan yang berkaitan dengan diri kita sendiri dan keinginan. Hal ini memungkinkan untuk realisme; sebagai Shere Hite yang baru dalam sebuah op-ed AlterNet di atas, "Yang dimaksud dengan seks harus diubah untuk menyertakan stimulasi seperti biasa sebagai bagian dari hubungan seks"; menurut The Hite Laporan Seksualitas Perempuan 94 persen perempuan dapat mencapai orgasm dari non-penetrasi stimulasi.
Pendekatan baru ini akan memungkinkan untuk keanekaragaman, tidak semua keinginan teens interaksi seksual, dan beberapa orang-orang yang tidak tertarik normatif heteroseks intercourse. Mungkin beberapa teens dapat liberated dari kelaliman rendahnya harapan - bahwa mereka akan yg tdk mempunyai rasa, hormon-gila, kejam - jika kita mengakui keragaman keinginan mereka dan mengundang mereka untuk bersabar dengan unfolding.
Memiliki potensi untuk istirahat selain tentang stereotip laki-laki tak terkendali dan hormon wanita yg tak ada kelamin kemurnian, menyatakan yang jauh lebih bernuansa kebenaran - yang kami seksualitas, seperti aspek lainnya identitas kita, baik yang lahir dan lunak. Bisa titik jalan menuju dasar yang sehat, mirip sekali kehidupan seksual: kesadaran diri, kegembiraan, dan keberanian.
Sementara tumbuh pundits pendidik dan gelisah atas cara terbaik untuk melindungi mereka dari teens berbahaya keinginan seksual, kita lupa bahwa mereka sudah hidup dengan keinginan ini, sudah membuat pilihan setiap hari. Jika kita hanya dapat melihat kenyataan bahwa bukan sebagai sebagai potensi bahaya, tetapi, sebagai kesempatan untuk menyembuhkan kami totally screwed up seksual budaya.
Sebagai Fields jadi indah puts it, "Anak-anak muda dari keinginan dan kenikmatan memiliki potensi untuk remake dunia. Keinginan mereka adalah panggilan untuk - informasi lebih lanjut, lebih banyak kebebasan, lebih banyak kemungkinan, dan lebih banyak kegembiraan selain menawarkan dunia saat ini."
التثقيف الجنسي إلزاميا في جميع المدارس
التربية الجنسية هو أن تكون إلزامية جزءا من المناهج الدراسية الوطنية في المدارس الابتدائية والثانوية في إطار خطط الحكومة لخفض حالات الحمل بين المراهقات والأمراض المنقولة جنسيا.
شخصية جديدة والاجتماعية والصحية ، والتعليم (PSHE) المناهج الدراسية ، ويتوقع بحلول عام 2010 ، وسوف تشمل ممارسة الجنس والعلاقات إلزامية التعليم ، فضلا عن أفضل نصيحة تحذير الأطفال من المخدرات والكحول.
الأطفال معرفة أجزاء الجسم ، وحقيقة أن استنساخ حيوانات من سن الخامسة ، والبلوغ الجماع من سن السابعة والاجهاض ومنع الحمل من سن 11 عاما.
والمدارس لن يسمح لهم الخروج على قواعد ولكن الحكومة واعدة منفصلة التوجيه المدارس الدينية ، التي يمكن العثور على عناصر المنهج الجديد يتعارض مع المعتقدات الروحية.
وزير التعليم ، جيم نايت ، وقالت إنه لا يزال لتدريس المناهج الدراسية -- والتي تشمل منع الحمل والإجهاض والشذوذ الجنسي -- ولكن بشكل منفصل أن يسمح له بالاستمرار لتدريس المعتقدات الدينية عن ممارسة الجنس.
فارس وقال انه يرغب في جميع المدارس لتعليم الأطفال عن الجنس في سياق العلاقات ، بما في ذلك الزواج المدني والشراكات ، وتشجيع التعفف.
وقال "نحن لا نتحدث عن عمره خمس سنوات ويتم تعليم الأطفال من الجنسين. نحن نتحدث عن المرحلة الأساسية (1) يعرف الأطفال أنفسهم ، وخلافاتهم ، والصداقات ، وكيفية التحكم في مشاعرهم".
المدارس الثانوية وحتى الآن كان لتعليم الجنس في الميكانيكا وعلم الأحياء الطبقات ، ولكن ليس في العلاقات مع والصحة الجنسية. الدروس الجديدة سيكون جزءا من أسلوب حياة الطبقات الأوسع التي تشمل المخدرات والكحول.
عرض النتائج التي توصلت إليها الحكومة الاستعراض ، وقال نايت التلاميذ كما تعلم :
• وقوانين لمكافحة سوء استخدام المخدرات والمشروبات الكحولية والمخاطر التي ينطوي عليها
• أنماط الحياة الصحية ، وضرورة وجود نظام غذائي جيد ، وممارسة
• كيفية إدارة أموالهم
وقالت الحكومة انها تريد الوالدين على الاطلاع على محتويات التربية الجنسية في المدارس ، ووضع الخطط لتحسين تدريس الصفوف ، وذلك باستخدام مخصصة المعلمين والتدريب.
فارس قال إن استعراض بقيادة سيدي Alasdair ماكدونالد ، مدير المدرسة في شرق لندن ، من شأنه مواصلة التحقيق في مدي PSHE سيقدم التعليم والنظر في ما إذا كان الآباء أو حتى المدارس وينبغي اختيار عدم التقيد بها.
لكنه فارس : "نحن لا يوحي وهو برنامج الدراسة والمدارس إذا كنا نظن أن اختيار عدم التقيد بها.
وقال "هناك بعض أن يقول لها التقيد بها للوالدين لصعوبة المناهج الدراسية الوطنية ، ولكن أعتقد أن من المهم أن كل الآباء والأمهات وجهات النظر في الاعتبار ، وحقها في الانسحاب بسبب وجهات نظر شخصية أو معنوية تحترم. انه شيء الامر سيستغرق الكثير بالنسبة لنا للابتعاد عن ".
وقال ان التوجيهات التكميلية سيتم إنتاجها في المدارس الكاثوليكية لنصحهم للغاية ويجب أن يعلم جميع عناصر المنهج ، ولكن لن يسمح لمواصلة تعليم القيم الكاثوليكية بشأن وسائل منع الحمل والإجهاض والشذوذ الجنسي.
"اشعر انني على ما يرام مع المدارس الكاثوليكية في تعليم أبنائهم وفقا لعقيدتهم ؛ الآباء لهذا السبب اختار المدارس الكاثوليكية."
توصيات للحكومة ، على خلفية استعراض مستقل PSHE ، على نطاق واسع ورحب الصحة الجنسية والجماعات الدينية والجمعيات الخيرية والمشاركة في الاستعراض.
ولكن رؤساء المدارس الثانوية عن أسفه لقرار الحكومة جعل PSHE الإلزامي ، قائلا انه لا داعي لها ، ويجعل من المناهج الدراسية "الاكتظاظ".
الدكتور جون Dunford ، والسكرتير العام للرابطة الطلاب وكلية القادة وقال : "سنترال الوصفة يتزايد فيه يجب أن يكون الحد.
"ومما يؤسف له أن الحكومات عادة رهيبة لجعل المزيد والمزيد من الأمور الإلزامية ، وزيادة القيود المفروضة على المدارس الحكومية.
وقال ان من غير الضروري إلزام جميع المدارس الثانوية قد PSHE الدورات وانها لن تقدم يذكر.
"وتشير التجربة إلى أنه بمجرد أن يصبح بندا إلزاميا وصفا تفصيليا ، ما يجب أن تدرس ، وكيف ، ومتى ، لا يبتعد كثيرا.
"وهذا من شأنه أن يلحق ضررا PSHE جيدة وفعالة ، وينبغي دائما أن تعكس السياق المحلي للمدرسة."
بنتلي جولي ، الرئيس التنفيذي لرابطة المراسلين ، المعروفة سابقا باسم جمعية تنظيم الأسرة ، وكان من دواعي سرور قبل الاعلان : "هذا قرار خطير وهذه الخطوة ستؤدي إلى تحسن هائل في المدى الطويل على الصحة والرفاهية للأطفال والشباب.
"وتبين البحوث أن ممارسة الجنس والعلاقات والتعليم ويساعد الشباب تأخير أول مرة على ممارسة الجنس ، وتعزيز المسؤولية والخيارات الصحية عندما تصبح نشطة جنسيا".
غير أن أقلية من نشطاء الأسرة التقليدية تعارض هذا القرار. ستيفن غرين ، المدير الوطني للصوت المسيحي ، وقال المقترحات لن يؤدي إلا إلى "تشجيع التجريب" وتساهم في ارتفاع حالات الحمل بين المراهقات والعقم.
وقال : "نحن نعارض تماما هذه الخطوة. ويمكن أن يؤدي إلا إلى تشجيع التجريب وعدم تعليم عن ارتفاع حالات الحمل بين المراهقات والعقم.
"الرفالات تشمل سوى جزء واحد من التشريح ولا تحمي من أمراض أخرى تقوم على الجلد يمكن أن تسبب العقم."
كريستين المنفاخ ، من الامين العام للاتحاد الوطني للمعلمين ، وقال : "الجنس والعلاقات والتعليم مهم للأطفال والشباب ، وينبغي معالجة جميع القضايا الحساسة. وهذا كله أكثر من ذلك نظرا للمستويات حمل المراهقات ، وارتفاع الأمراض المنقولة بالاتصال الجنسي.
"ومع ذلك ، فقد تم اجراء مراجعة كبيرة للمناهج الثانوية ، وهناك في القريب العاجل ليكون استعراض مماثل في المدارس الابتدائية. وبكل بساطة ، لابد من الفضاء لPSHE في اليوم الدراسي ، والتدريب الكافي واللازم من الموظفين المتخصصين أدلى المتاحة ".
شخصية جديدة والاجتماعية والصحية ، والتعليم (PSHE) المناهج الدراسية ، ويتوقع بحلول عام 2010 ، وسوف تشمل ممارسة الجنس والعلاقات إلزامية التعليم ، فضلا عن أفضل نصيحة تحذير الأطفال من المخدرات والكحول.
الأطفال معرفة أجزاء الجسم ، وحقيقة أن استنساخ حيوانات من سن الخامسة ، والبلوغ الجماع من سن السابعة والاجهاض ومنع الحمل من سن 11 عاما.
والمدارس لن يسمح لهم الخروج على قواعد ولكن الحكومة واعدة منفصلة التوجيه المدارس الدينية ، التي يمكن العثور على عناصر المنهج الجديد يتعارض مع المعتقدات الروحية.
وزير التعليم ، جيم نايت ، وقالت إنه لا يزال لتدريس المناهج الدراسية -- والتي تشمل منع الحمل والإجهاض والشذوذ الجنسي -- ولكن بشكل منفصل أن يسمح له بالاستمرار لتدريس المعتقدات الدينية عن ممارسة الجنس.
فارس وقال انه يرغب في جميع المدارس لتعليم الأطفال عن الجنس في سياق العلاقات ، بما في ذلك الزواج المدني والشراكات ، وتشجيع التعفف.
وقال "نحن لا نتحدث عن عمره خمس سنوات ويتم تعليم الأطفال من الجنسين. نحن نتحدث عن المرحلة الأساسية (1) يعرف الأطفال أنفسهم ، وخلافاتهم ، والصداقات ، وكيفية التحكم في مشاعرهم".
المدارس الثانوية وحتى الآن كان لتعليم الجنس في الميكانيكا وعلم الأحياء الطبقات ، ولكن ليس في العلاقات مع والصحة الجنسية. الدروس الجديدة سيكون جزءا من أسلوب حياة الطبقات الأوسع التي تشمل المخدرات والكحول.
عرض النتائج التي توصلت إليها الحكومة الاستعراض ، وقال نايت التلاميذ كما تعلم :
• وقوانين لمكافحة سوء استخدام المخدرات والمشروبات الكحولية والمخاطر التي ينطوي عليها
• أنماط الحياة الصحية ، وضرورة وجود نظام غذائي جيد ، وممارسة
• كيفية إدارة أموالهم
وقالت الحكومة انها تريد الوالدين على الاطلاع على محتويات التربية الجنسية في المدارس ، ووضع الخطط لتحسين تدريس الصفوف ، وذلك باستخدام مخصصة المعلمين والتدريب.
فارس قال إن استعراض بقيادة سيدي Alasdair ماكدونالد ، مدير المدرسة في شرق لندن ، من شأنه مواصلة التحقيق في مدي PSHE سيقدم التعليم والنظر في ما إذا كان الآباء أو حتى المدارس وينبغي اختيار عدم التقيد بها.
لكنه فارس : "نحن لا يوحي وهو برنامج الدراسة والمدارس إذا كنا نظن أن اختيار عدم التقيد بها.
وقال "هناك بعض أن يقول لها التقيد بها للوالدين لصعوبة المناهج الدراسية الوطنية ، ولكن أعتقد أن من المهم أن كل الآباء والأمهات وجهات النظر في الاعتبار ، وحقها في الانسحاب بسبب وجهات نظر شخصية أو معنوية تحترم. انه شيء الامر سيستغرق الكثير بالنسبة لنا للابتعاد عن ".
وقال ان التوجيهات التكميلية سيتم إنتاجها في المدارس الكاثوليكية لنصحهم للغاية ويجب أن يعلم جميع عناصر المنهج ، ولكن لن يسمح لمواصلة تعليم القيم الكاثوليكية بشأن وسائل منع الحمل والإجهاض والشذوذ الجنسي.
"اشعر انني على ما يرام مع المدارس الكاثوليكية في تعليم أبنائهم وفقا لعقيدتهم ؛ الآباء لهذا السبب اختار المدارس الكاثوليكية."
توصيات للحكومة ، على خلفية استعراض مستقل PSHE ، على نطاق واسع ورحب الصحة الجنسية والجماعات الدينية والجمعيات الخيرية والمشاركة في الاستعراض.
ولكن رؤساء المدارس الثانوية عن أسفه لقرار الحكومة جعل PSHE الإلزامي ، قائلا انه لا داعي لها ، ويجعل من المناهج الدراسية "الاكتظاظ".
الدكتور جون Dunford ، والسكرتير العام للرابطة الطلاب وكلية القادة وقال : "سنترال الوصفة يتزايد فيه يجب أن يكون الحد.
"ومما يؤسف له أن الحكومات عادة رهيبة لجعل المزيد والمزيد من الأمور الإلزامية ، وزيادة القيود المفروضة على المدارس الحكومية.
وقال ان من غير الضروري إلزام جميع المدارس الثانوية قد PSHE الدورات وانها لن تقدم يذكر.
"وتشير التجربة إلى أنه بمجرد أن يصبح بندا إلزاميا وصفا تفصيليا ، ما يجب أن تدرس ، وكيف ، ومتى ، لا يبتعد كثيرا.
"وهذا من شأنه أن يلحق ضررا PSHE جيدة وفعالة ، وينبغي دائما أن تعكس السياق المحلي للمدرسة."
بنتلي جولي ، الرئيس التنفيذي لرابطة المراسلين ، المعروفة سابقا باسم جمعية تنظيم الأسرة ، وكان من دواعي سرور قبل الاعلان : "هذا قرار خطير وهذه الخطوة ستؤدي إلى تحسن هائل في المدى الطويل على الصحة والرفاهية للأطفال والشباب.
"وتبين البحوث أن ممارسة الجنس والعلاقات والتعليم ويساعد الشباب تأخير أول مرة على ممارسة الجنس ، وتعزيز المسؤولية والخيارات الصحية عندما تصبح نشطة جنسيا".
غير أن أقلية من نشطاء الأسرة التقليدية تعارض هذا القرار. ستيفن غرين ، المدير الوطني للصوت المسيحي ، وقال المقترحات لن يؤدي إلا إلى "تشجيع التجريب" وتساهم في ارتفاع حالات الحمل بين المراهقات والعقم.
وقال : "نحن نعارض تماما هذه الخطوة. ويمكن أن يؤدي إلا إلى تشجيع التجريب وعدم تعليم عن ارتفاع حالات الحمل بين المراهقات والعقم.
"الرفالات تشمل سوى جزء واحد من التشريح ولا تحمي من أمراض أخرى تقوم على الجلد يمكن أن تسبب العقم."
كريستين المنفاخ ، من الامين العام للاتحاد الوطني للمعلمين ، وقال : "الجنس والعلاقات والتعليم مهم للأطفال والشباب ، وينبغي معالجة جميع القضايا الحساسة. وهذا كله أكثر من ذلك نظرا للمستويات حمل المراهقات ، وارتفاع الأمراض المنقولة بالاتصال الجنسي.
"ومع ذلك ، فقد تم اجراء مراجعة كبيرة للمناهج الثانوية ، وهناك في القريب العاجل ليكون استعراض مماثل في المدارس الابتدائية. وبكل بساطة ، لابد من الفضاء لPSHE في اليوم الدراسي ، والتدريب الكافي واللازم من الموظفين المتخصصين أدلى المتاحة ".
Sex education made compulsory in all schools
Sex education is to be made a compulsory part of the national curriculum in primary and secondary schools under government plans to cut teen pregnancies and sexually transmitted diseases.
A new personal, social and health education (PSHE) curriculum, expected by 2010, will include compulsory sex and relationships education as well as better advice warning children against drugs and alcohol.
Children will learn about body parts and the fact that animals reproduce from the age of five, puberty and intercourse from the age of seven and contraception and abortion from the age of 11.
Schools will not be allowed to opt out of the rules but the government is promising separate guidance to faith schools, which could find elements of the new curriculum at odds with their spiritual beliefs.
The schools minister, Jim Knight, said they would still have to teach the curriculum - which includes contraception, abortion and homosexuality - but will separately be allowed to continue to teach religious beliefs about sex.
Knight said he wanted all schools to teach children more about sex in the context of relationships, including marriage and civil partnerships, and to promote abstinence.
"We are not talking about five-year-old kids being taught sex. What we're talking about for key stage 1 is children knowing about themselves, their differences, their friendships and how to manage their feelings," he said.
Secondary schools have so far had to teach the mechanics of sex in biology classes, but not in conjunction with relationships and sexual health. The new lessons will be part of wider lifestyle classes that will include drugs and alcohol.
Presenting the findings of a government review, Knight said pupils will also be taught about:
• The laws against drug and alcohol misuse and the risks involved
• Healthy lifestyles, the need for a good diet, and exercise
• How to manage their money
The government said it wanted parents to be informed about the contents of sex education classes and set out plans to improve the teaching of classes, using dedicated teachers and training.
Knight said that a review led by Sir Alasdair MacDonald, an east London headteacher, would investigate further how compulsory PSHE education would be introduced and consider whether parents or even schools should be given an opt-out.
But Knight said: "We wouldn't be suggesting a statutory programme of study if we thought schools would have an opt-out.
"There are some that argue having an opt-out for parents for the national curriculum is difficult, but I think it is important that individual parents views are taken into account and their right to withdraw because of personal or moral views is respected. It's something it would take a lot for us to move away from."
He said that supplementary guidance would be produced for Catholic schools advising them that they too must teach all elements of the curriculum, but they will be allowed to continue to teach the Catholic values about contraception, abortion and homosexuality.
"I'm absolutely fine with Catholic schools educating their children in accordance with their faith; that's why parents chose Catholic schools."
The government's recommendations, on the back of an independent review of PSHE, were widely welcomed by sexual health charities and religious groups involved in the review.
But secondary school heads regretted the government's decision to make PSHE compulsory, saying it was unnecessary and would make the curriculum "overcrowded".
Dr John Dunford, the general secretary of the Association of School and College Leaders, said: "Central prescription is increasing when it ought to be reduced.
"Regrettably, governments have a horrible habit of making more and more things compulsory and increasing the constraints on state schools.
He said compulsion was unnecessary as all secondary schools already have PSHE courses and it would make little difference.
"Experience suggests that once an item becomes compulsory, detailed prescription of what is to be taught, how, and for how long, is not far behind.
"This would be damaging to good and effective PSHE, which should always reflect the local context of the school."
Julie Bentley, chief executive of FPA, formerly the Family Planning Association, was pleased by the announcement: "This is a momentous decision. This move will dramatically improve the long-term health and well-being of our children and young people.
"Research shows that sex and relationships education helps young people delay the time they first have sex, and promotes responsible and healthy choices when they do become sexually active."
However, a minority of traditional family campaigners opposed the decision. Stephen Green, national director of Christian Voice, said the proposals would only "encourage experimentation" and contribute to the rise in teenage pregnancy and infertility.
He said: "We oppose this move completely. It can only encourage experimentation and will not teach about the rise in teenage pregnancy and infertility.
"Condoms only cover one part of the anatomy and do not protect against other infections carried on the skin that can cause infertility."
Christine Blower, acting general secretary of the National Union of Teachers, said: "Sex and relationships education is important for children and young people and should address all sensitive issues. This is all the more so given the levels of teenage pregnancy and the rise in STIs.
"However, there has just been a major review of the secondary curriculum and there is shortly to be a similar review in primary schools. Quite simply, space has to be made for PSHE in the school day, and sufficient training and necessary specialist staff made available."
A new personal, social and health education (PSHE) curriculum, expected by 2010, will include compulsory sex and relationships education as well as better advice warning children against drugs and alcohol.
Children will learn about body parts and the fact that animals reproduce from the age of five, puberty and intercourse from the age of seven and contraception and abortion from the age of 11.
Schools will not be allowed to opt out of the rules but the government is promising separate guidance to faith schools, which could find elements of the new curriculum at odds with their spiritual beliefs.
The schools minister, Jim Knight, said they would still have to teach the curriculum - which includes contraception, abortion and homosexuality - but will separately be allowed to continue to teach religious beliefs about sex.
Knight said he wanted all schools to teach children more about sex in the context of relationships, including marriage and civil partnerships, and to promote abstinence.
"We are not talking about five-year-old kids being taught sex. What we're talking about for key stage 1 is children knowing about themselves, their differences, their friendships and how to manage their feelings," he said.
Secondary schools have so far had to teach the mechanics of sex in biology classes, but not in conjunction with relationships and sexual health. The new lessons will be part of wider lifestyle classes that will include drugs and alcohol.
Presenting the findings of a government review, Knight said pupils will also be taught about:
• The laws against drug and alcohol misuse and the risks involved
• Healthy lifestyles, the need for a good diet, and exercise
• How to manage their money
The government said it wanted parents to be informed about the contents of sex education classes and set out plans to improve the teaching of classes, using dedicated teachers and training.
Knight said that a review led by Sir Alasdair MacDonald, an east London headteacher, would investigate further how compulsory PSHE education would be introduced and consider whether parents or even schools should be given an opt-out.
But Knight said: "We wouldn't be suggesting a statutory programme of study if we thought schools would have an opt-out.
"There are some that argue having an opt-out for parents for the national curriculum is difficult, but I think it is important that individual parents views are taken into account and their right to withdraw because of personal or moral views is respected. It's something it would take a lot for us to move away from."
He said that supplementary guidance would be produced for Catholic schools advising them that they too must teach all elements of the curriculum, but they will be allowed to continue to teach the Catholic values about contraception, abortion and homosexuality.
"I'm absolutely fine with Catholic schools educating their children in accordance with their faith; that's why parents chose Catholic schools."
The government's recommendations, on the back of an independent review of PSHE, were widely welcomed by sexual health charities and religious groups involved in the review.
But secondary school heads regretted the government's decision to make PSHE compulsory, saying it was unnecessary and would make the curriculum "overcrowded".
Dr John Dunford, the general secretary of the Association of School and College Leaders, said: "Central prescription is increasing when it ought to be reduced.
"Regrettably, governments have a horrible habit of making more and more things compulsory and increasing the constraints on state schools.
He said compulsion was unnecessary as all secondary schools already have PSHE courses and it would make little difference.
"Experience suggests that once an item becomes compulsory, detailed prescription of what is to be taught, how, and for how long, is not far behind.
"This would be damaging to good and effective PSHE, which should always reflect the local context of the school."
Julie Bentley, chief executive of FPA, formerly the Family Planning Association, was pleased by the announcement: "This is a momentous decision. This move will dramatically improve the long-term health and well-being of our children and young people.
"Research shows that sex and relationships education helps young people delay the time they first have sex, and promotes responsible and healthy choices when they do become sexually active."
However, a minority of traditional family campaigners opposed the decision. Stephen Green, national director of Christian Voice, said the proposals would only "encourage experimentation" and contribute to the rise in teenage pregnancy and infertility.
He said: "We oppose this move completely. It can only encourage experimentation and will not teach about the rise in teenage pregnancy and infertility.
"Condoms only cover one part of the anatomy and do not protect against other infections carried on the skin that can cause infertility."
Christine Blower, acting general secretary of the National Union of Teachers, said: "Sex and relationships education is important for children and young people and should address all sensitive issues. This is all the more so given the levels of teenage pregnancy and the rise in STIs.
"However, there has just been a major review of the secondary curriculum and there is shortly to be a similar review in primary schools. Quite simply, space has to be made for PSHE in the school day, and sufficient training and necessary specialist staff made available."
Pendidikan seks yang dilakukan di semua sekolah wajib
Pendidikan seks yang akan membuat wajib bagian dari kurikulum nasional di SD dan SMP di bawah rencana pemerintah untuk memotong kehamilan remaja dan penyakit seksual.
Baru pribadi, sosial, pendidikan dan kesehatan (PSHE) kurikulum, diharapkan pada tahun 2010, akan mencakup wajib dan hubungan seks serta pendidikan yang lebih baik terhadap anak-anak nasihat peringatan narkoba dan alkohol.
Anak-anak akan mempelajari tentang bagian-bagian tubuh dan fakta bahwa binatang mereproduksi dari umur lima, masa remaja dan siapa saja dari umur tujuh dan kontrasepsi dan aborsi dari umur 11.
Sekolah tidak akan diizinkan untuk keluar dari aturan, namun pemerintah menjanjikan terpisah bimbingan ke sekolah-sekolah agama, yang dapat menemukan elemen-elemen di kurikulum baru peluang dengan kepercayaan rohani.
Sekolah menteri, Jim Knight, mengatakan mereka masih harus mengajarkan kurikulum - yang meliputi kontrasepsi, aborsi dan homoseksualitas - tetapi secara terpisah akan diizinkan untuk melanjutkan mengajar agama tentang seks.
Knight berkata dia ingin semua anak-anak sekolah untuk mengajar lebih lanjut tentang seks dalam konteks hubungan, termasuk perkawinan dan kemitraan sipil, dan untuk mempromosikan pantang.
"Kami tidak berbicara tentang lima tahun anak-anak yang diajarkan seks. Bagaimana kita berbicara tentang kunci untuk tahap 1 adalah anak-anak mengetahui tentang dirinya, mereka perbedaan, persahabatan mereka dan bagaimana untuk mengatur perasaan mereka," katanya.
Sekolah menengah sampai saat ini telah ada untuk mengajarkan mekanik dari seks biologi di kelas, tetapi tidak dalam hubungannya dengan hubungan seksual dan kesehatan. Pelajaran yang baru akan menjadi bagian dari gaya hidup kelas yang lebih luas akan meliputi alkohol dan obat-obatan.
Mempresentasikan temuan pemerintah meninjau, Knight mengatakan siswa juga akan diajarkan tentang:
• Undang terhadap penyalahgunaan narkoba dan alkohol dan risiko
• Sehat gaya hidup, kebutuhan akan gizi yang baik, dan latihan
• Bagaimana mereka mengelola uang
Pemerintah menyatakan ingin orangtua untuk diberitahu tentang isi dari pendidikan seks kelas dan ditetapkan rencana untuk meningkatkan pengajaran kelas, menggunakan berdedikasi dan pelatihan guru.
Knight mengatakan bahwa review yang dipimpin oleh Sir Alasdair Macdonald, sebuah headteacher timur London, akan menyelidiki lebih lanjut bagaimana wajib PSHE pendidikan akan diperkenalkan dan mempertimbangkan apakah orang tua atau bahkan sekolah harus diberi opt-out.
Knight tetapi berkata: "Kami tidak akan menyarankan undang-undang program studi jika kita berpikir sekolah akan memiliki opt-out.
"Ada beberapa yang memperdebatkan memiliki opt-out bagi orangtua untuk kurikulum nasional adalah sulit, tapi saya rasa ini adalah penting bahwa setiap orang tua dilihat diambil ke account dan hak mereka untuk menarik karena pribadi atau moral dilihat adalah dihormati. Ada sesuatu ia akan mengambil banyak bagi kami untuk pindah dari. "
Dia mengatakan bahwa pemberian bimbingan akan dibuat untuk sekolah-sekolah Katolik advising mereka bahwa mereka juga harus mengajar semua elemen-elemen kurikulum, tetapi mereka akan diizinkan untuk melanjutkan untuk mengajarkan nilai-nilai Katolik mengenai kontrasepsi, aborsi dan homoseksualitas.
"Saya benar-benar baik dengan sekolah-sekolah Katolik mendidik anak-anak mereka sesuai dengan iman, mengapa orang tua yang memilih sekolah Katolik."
Rekomendasi dari pemerintah, di belakang yang independen terhadap PSHE, yang banyak disambut oleh kesehatan seksual amal dan kelompok agama yang terlibat dalam pemeriksaan.
Tetapi kepala sekolah menengah menyesal pemerintah untuk membuat keputusan PSHE wajib, mengatakan ia tidak perlu dan akan membuat kurikulum "terlalu penuh".
Dr John Dunford, secara umum Sekretaris Asosiasi Sekolah dan College Pemimpin, berkata: "Pusat resep meningkat bila patut menjadi berkurang.
"Dgn disayangkan, pemerintah memiliki kebiasaan buruk yang membuat semakin banyak hal yang wajib dan meningkatkan kendala di sekolah negeri.
Katanya paksaan itu tidak perlu karena semua sekolah menengah sudah ada kursus PSHE dan akan membuat sedikit perbedaan.
"Pengalaman menunjukkan bahwa setelah menjadi salah satu item wajib, resep rinci tentang apa yang akan diajarkan, bagaimana, dan untuk berapa lama, tidak jauh tertinggal.
"Ini akan merusak ke PSHE baik dan efektif, yang harus selalu mencerminkan konteks lokal dari sekolah."
Julie Bentley, chief executive dari FPA, sebelumnya Asosiasi Keluarga Berencana, yang senang dengan pengumuman: "Ini adalah keputusan sangat penting. Hal ini akan berpindah secara dramatis meningkatkan kesehatan jangka panjang dan kesejahteraan anak-anak kita dan kaum muda.
"Penelitian menunjukkan bahwa pendidikan dan hubungan seks membantu remaja menunda yang pertama kali mereka berhubungan seks, dan bertanggung jawab mempromosikan sehat dan pilihan yang mereka lakukan ketika menjadi seksual aktif."
Namun, keluarga minoritas tradisional kampanye menentang keputusan. Stephen Green, direktur nasional Christian Voice, mengatakan usulan hanya akan "mendorong eksperimentasi" dan memberikan kontribusi kepada meningkatnya kehamilan remaja dan infertility.
Ia berkata: "Kami ini bergerak menentang sepenuhnya. Ini hanya dapat mendorong eksperimentasi dan tidak akan mengajarkan tentang meningkatnya kehamilan remaja dan infertility.
"Kondom hanya mencakup satu bagian dari anatomi dan tidak melindungi terhadap infeksi lainnya dilakukan pada kulit yang dapat menyebabkan infertility."
Christine Blower, yang umum Sekretaris National Union of Guru, berkata: "Sex dan hubungan pendidikan itu penting untuk anak-anak dan remaja dan alamat semua isu-isu sensitif. Ini semua lebih diberi tingkat kehamilan remaja dan meningkatnya STIs.
"Namun, ada saja yang besar terhadap kurikulum dan sekunder yang ada dalam waktu dekat akan memeriksa yang sama di sekolah dasar. Cukup dengan kata lain, ruang harus dibuat untuk PSHE di hari sekolah, dan pelatihan yang memadai dan staf spesialis yang diperlukan dibuat tersedia. "
Baru pribadi, sosial, pendidikan dan kesehatan (PSHE) kurikulum, diharapkan pada tahun 2010, akan mencakup wajib dan hubungan seks serta pendidikan yang lebih baik terhadap anak-anak nasihat peringatan narkoba dan alkohol.
Anak-anak akan mempelajari tentang bagian-bagian tubuh dan fakta bahwa binatang mereproduksi dari umur lima, masa remaja dan siapa saja dari umur tujuh dan kontrasepsi dan aborsi dari umur 11.
Sekolah tidak akan diizinkan untuk keluar dari aturan, namun pemerintah menjanjikan terpisah bimbingan ke sekolah-sekolah agama, yang dapat menemukan elemen-elemen di kurikulum baru peluang dengan kepercayaan rohani.
Sekolah menteri, Jim Knight, mengatakan mereka masih harus mengajarkan kurikulum - yang meliputi kontrasepsi, aborsi dan homoseksualitas - tetapi secara terpisah akan diizinkan untuk melanjutkan mengajar agama tentang seks.
Knight berkata dia ingin semua anak-anak sekolah untuk mengajar lebih lanjut tentang seks dalam konteks hubungan, termasuk perkawinan dan kemitraan sipil, dan untuk mempromosikan pantang.
"Kami tidak berbicara tentang lima tahun anak-anak yang diajarkan seks. Bagaimana kita berbicara tentang kunci untuk tahap 1 adalah anak-anak mengetahui tentang dirinya, mereka perbedaan, persahabatan mereka dan bagaimana untuk mengatur perasaan mereka," katanya.
Sekolah menengah sampai saat ini telah ada untuk mengajarkan mekanik dari seks biologi di kelas, tetapi tidak dalam hubungannya dengan hubungan seksual dan kesehatan. Pelajaran yang baru akan menjadi bagian dari gaya hidup kelas yang lebih luas akan meliputi alkohol dan obat-obatan.
Mempresentasikan temuan pemerintah meninjau, Knight mengatakan siswa juga akan diajarkan tentang:
• Undang terhadap penyalahgunaan narkoba dan alkohol dan risiko
• Sehat gaya hidup, kebutuhan akan gizi yang baik, dan latihan
• Bagaimana mereka mengelola uang
Pemerintah menyatakan ingin orangtua untuk diberitahu tentang isi dari pendidikan seks kelas dan ditetapkan rencana untuk meningkatkan pengajaran kelas, menggunakan berdedikasi dan pelatihan guru.
Knight mengatakan bahwa review yang dipimpin oleh Sir Alasdair Macdonald, sebuah headteacher timur London, akan menyelidiki lebih lanjut bagaimana wajib PSHE pendidikan akan diperkenalkan dan mempertimbangkan apakah orang tua atau bahkan sekolah harus diberi opt-out.
Knight tetapi berkata: "Kami tidak akan menyarankan undang-undang program studi jika kita berpikir sekolah akan memiliki opt-out.
"Ada beberapa yang memperdebatkan memiliki opt-out bagi orangtua untuk kurikulum nasional adalah sulit, tapi saya rasa ini adalah penting bahwa setiap orang tua dilihat diambil ke account dan hak mereka untuk menarik karena pribadi atau moral dilihat adalah dihormati. Ada sesuatu ia akan mengambil banyak bagi kami untuk pindah dari. "
Dia mengatakan bahwa pemberian bimbingan akan dibuat untuk sekolah-sekolah Katolik advising mereka bahwa mereka juga harus mengajar semua elemen-elemen kurikulum, tetapi mereka akan diizinkan untuk melanjutkan untuk mengajarkan nilai-nilai Katolik mengenai kontrasepsi, aborsi dan homoseksualitas.
"Saya benar-benar baik dengan sekolah-sekolah Katolik mendidik anak-anak mereka sesuai dengan iman, mengapa orang tua yang memilih sekolah Katolik."
Rekomendasi dari pemerintah, di belakang yang independen terhadap PSHE, yang banyak disambut oleh kesehatan seksual amal dan kelompok agama yang terlibat dalam pemeriksaan.
Tetapi kepala sekolah menengah menyesal pemerintah untuk membuat keputusan PSHE wajib, mengatakan ia tidak perlu dan akan membuat kurikulum "terlalu penuh".
Dr John Dunford, secara umum Sekretaris Asosiasi Sekolah dan College Pemimpin, berkata: "Pusat resep meningkat bila patut menjadi berkurang.
"Dgn disayangkan, pemerintah memiliki kebiasaan buruk yang membuat semakin banyak hal yang wajib dan meningkatkan kendala di sekolah negeri.
Katanya paksaan itu tidak perlu karena semua sekolah menengah sudah ada kursus PSHE dan akan membuat sedikit perbedaan.
"Pengalaman menunjukkan bahwa setelah menjadi salah satu item wajib, resep rinci tentang apa yang akan diajarkan, bagaimana, dan untuk berapa lama, tidak jauh tertinggal.
"Ini akan merusak ke PSHE baik dan efektif, yang harus selalu mencerminkan konteks lokal dari sekolah."
Julie Bentley, chief executive dari FPA, sebelumnya Asosiasi Keluarga Berencana, yang senang dengan pengumuman: "Ini adalah keputusan sangat penting. Hal ini akan berpindah secara dramatis meningkatkan kesehatan jangka panjang dan kesejahteraan anak-anak kita dan kaum muda.
"Penelitian menunjukkan bahwa pendidikan dan hubungan seks membantu remaja menunda yang pertama kali mereka berhubungan seks, dan bertanggung jawab mempromosikan sehat dan pilihan yang mereka lakukan ketika menjadi seksual aktif."
Namun, keluarga minoritas tradisional kampanye menentang keputusan. Stephen Green, direktur nasional Christian Voice, mengatakan usulan hanya akan "mendorong eksperimentasi" dan memberikan kontribusi kepada meningkatnya kehamilan remaja dan infertility.
Ia berkata: "Kami ini bergerak menentang sepenuhnya. Ini hanya dapat mendorong eksperimentasi dan tidak akan mengajarkan tentang meningkatnya kehamilan remaja dan infertility.
"Kondom hanya mencakup satu bagian dari anatomi dan tidak melindungi terhadap infeksi lainnya dilakukan pada kulit yang dapat menyebabkan infertility."
Christine Blower, yang umum Sekretaris National Union of Guru, berkata: "Sex dan hubungan pendidikan itu penting untuk anak-anak dan remaja dan alamat semua isu-isu sensitif. Ini semua lebih diberi tingkat kehamilan remaja dan meningkatnya STIs.
"Namun, ada saja yang besar terhadap kurikulum dan sekunder yang ada dalam waktu dekat akan memeriksa yang sama di sekolah dasar. Cukup dengan kata lain, ruang harus dibuat untuk PSHE di hari sekolah, dan pelatihan yang memadai dan staf spesialis yang diperlukan dibuat tersedia. "
Langganan:
Postingan (Atom)
