AAUW موقف واحد للتربية الجنسية

في تشرين الثاني / نوفمبر 2006 ، وزارة التربية والتعليم أصدر الباب التاسع لوائح لتخفيف القيود المفروضة على جنس واحد والتعليم ، والتي تتيح استبعاد الطلاب من الصفوف على أساس الجنس. وتعتقد AAUW جنس واحد في التعليم دون الاهتمام المناسب لحماية الحقوق المدنية للمشاكل يمكن أن تعزز الصور النمطية بين الجنسين ، وزيادة التمييز ، وتحد من فرص التعليم مفتوحة للبنات والبنين. حتى عندما وضعت برامج للبنين والبنات على حدة ، فإنها تميل إلى أن تكون متميزة غير متكافئة ، مع قلة الموارد المخصصة لبرامج الفتيات. ونتيجة لذلك ، كل من الدستور والباب التاسع وضعت قيودا صارمة على توفير التعليم لجنس واحد ، وفي الوقت نفسه يسمح صراحة للجنس واحد البرامج التي بعناية لتصحيح القائمة أو تمييز في الماضي.

كما تواصل الفتيات والنساء لتحقيق مكاسب في مجال التعليم ، من المهم أن نتذكر أن هذه النجاحات لا تأتي على حساب الفتيان والرجال. للأسف ، هذا هو الخبيثة الكامنة ضمنا في الآونة الأخيرة الكثير من الاعتداءات على الباب التاسع والتي بدورها تغذي مفاهيم خاطئة "الصبي الازمة". AAUW تفخر المرأة والفتاة ، وترى الانجازات السياسات والإصلاحات التي تسمح للمرأة والرجل على التفوق مفيدة للمجتمع ككل.

AAUW بشكل خاص عن قلقها من أن واحد جديد للتربية الجنسية لوائح دستورية قد عبر الخط عندما يتعلق الأمر الباب التاسع. هذه الحماية للحقوق المدنية تم بنجاح كبير ، والآن ليس الوقت المناسب لدحر على مدار الساعة. AAUW تشعر بالقلق إزاء مستقبل التعليم من أجل وطننا والفتيات والفتيان -- كلا الجنسين يجب أن الازدهار لبلدنا على المنافسة في السوق العالمية. لكن تجريد الفتيات من حماية الحقوق المدنية التي توفر لها فرص التفوق ليست حلا للمساعدة في تحسين فرص التعليم لجميع أطفالنا. من المهم في الوقت الذي تقدم للنساء والفتيات التي قدمت ، وانعدام المساواة وضرورة مكافحته لا تزال قائمة اليوم.